فوضى في داخلنا ..
جرائم نرتكبها في حق انفسنا
تجي تحب تتحب الحكاية ما تمشيش تتوجع توفى الحكاية .. تعدي ايامات بين دوخة ووجيعة .. ايامات بين غيبوبة و ليعة .. تتوحّش تلوم تعتب تتفكر تسرح حتى لين هالمدة تتعدى و تفوت .. تعاود تبني من جديد ترجع تكون علاقاتك .. وين كنت ؟ كنت في حلمة و مادامتش
وين كنت ؟ كنت نداوي في روحي ... وين كنت ؟ كنت في غيبوبة !
بينك و بين روحك تقعد تلقى روحك فارغ من داخل كيف الناس الي تدخل لحياتك كيفما الي يخرج لا عاد تحس و جيعة و لا همّ كلها كي بعضها ... انســان فارغ !
يا #البومة ... مابين اليوم و البارح ، البدن تاعب و العقل سارح، أنــا آنـــا و إنتـى إنـتـــى و هومة هومــة أما العمر يجري و ضعنــا ... أما محلاه ضايعين.. و إن كنّا نغرق .. فـأشدّ ما قد نكره " النّجاة " .. هنا عايشين و زعمة زعمة لاباس ، حتّى كان الواحد قريب يولي يتنفس بالباي ، المهم يتنفّس .. بيناتنا ليك وحشة ، فاتوك برشة حكايات ، أما خطانا ملّى تعدّا الكل و إيجى نحكيلك خرافة .. موش كيما كل خرافة ولا كيف لعباد باش نحكيها .. إيجا تكّى عندى خنعدّى صوابعى فى شعرك و أنـــا نحكي عالـ آنـــا ... دّحنس عليّا يا #البومة و حسّيسنى بيك راني فدّيت من كلمة وحدى و كتيبت لحيوط .. ! عزيزتى الغالية ... توحّشتك ، و أكثر مالوحش خلّيت عليّا بلاصة.. كى تجي باش نتدلّل عليك .. لا بزايد بوس لا حاشتى بتعنيق .. ما تلبسليش بالذّمة و متبرفنش و ما تزينش و ما تڨدّش و تمكيجش و لا تجبد شعرك لا تكحّل ... صحيح نعشق الكحل أما اللّيلة ما نحبّش نراك بالعربى نحب نحس بيك... ، إيجا نطفّيو الضوء .. نسمعك تتنفّس عندى و تسمعنى نحكي .. نحس دفئ بدنك و نصدّق إلّى إنتى إنتــى و هونى ... تتكلّم كى تحبنى نراك باش نصورك فى خيالى من صوتك و كلامك و حروفك... و نحبّك كان لزم ... نهديلك حبّى ليلة إكذب فيها و إلّا ألّف و أعمل آش تحب ... نعرفك يا #البومة تعشق التّخبيش و ميسالش ... خبّشني .. باش غدوة نصدّق إلّى صار و إلّى وجودك بالحق ... موش كي الخرافة متاعى ... يا لِــلَّا #البومة .. ما تستغربش ... خاطر قلتها و نعاودها ...
حكايتى منامة و تنجم تقول خرافة يرقدو عليها الصغار ، مفيهاش بطل و بطلة و عاشو مع بعضهم و لا حبّو بعضهم .. أما فيها برشة عجايب و ممكن متصدّقش ، فيها برشة حشمة و خوف ، فيها خيال و سيڨارو بعد نص اللّيل ، أما لعب الصغار قتلها قبل ما تبدى ، آش خلّاها تتحكى بالمقلوب ... أكثرش ، قصّوها قبل ما يتصوحبو و تكلمو و كتبو عالحيوط كان كى تسكرت البيبان ! قتلك خرافة .. موش كيما كل خرافة ولا كيف لعباد .. بعاد عليهم برش و بعاد حتّى على بعضهم !
إيجا .. الباب محلول .. و بقعتك تستنّى ، كاس القهوة كيما تحبّو .. خلّى نسهرو فمّاش ما أنـــا زادة نفهم كي نجي نفسّرلك .. و توحّشتك !
يا #البومة... مابين اليوم و البارح ،البدن تاعب و العقل سارح، أنــا آنـــا و إنتـى إنـتـــى و هومة هومــة أما العمر يجري و ضعنــا ... أما محلاه ضايعين..بينك و بين روحك تقعد تلقى روحك فارغ من داخل كيف الناس الي تدخل لحياتك كيفما الي يخرج لا عاد تحس و جيعة و لا همّ كلها كي بعضها ... انســان فارغ
إيجا نحكيو .. و إلّا تعرف كيفاش ... خلينا ساكتين .. خلّى الموسيكا تحكي.. يزّى محكينا !
جرائم نرتكبها في حق انفسنا
تجي تحب تتحب الحكاية ما تمشيش تتوجع توفى الحكاية .. تعدي ايامات بين دوخة ووجيعة .. ايامات بين غيبوبة و ليعة .. تتوحّش تلوم تعتب تتفكر تسرح حتى لين هالمدة تتعدى و تفوت .. تعاود تبني من جديد ترجع تكون علاقاتك .. وين كنت ؟ كنت في حلمة و مادامتش
وين كنت ؟ كنت نداوي في روحي ... وين كنت ؟ كنت في غيبوبة !
بينك و بين روحك تقعد تلقى روحك فارغ من داخل كيف الناس الي تدخل لحياتك كيفما الي يخرج لا عاد تحس و جيعة و لا همّ كلها كي بعضها ... انســان فارغ !
يا #البومة ... مابين اليوم و البارح ، البدن تاعب و العقل سارح، أنــا آنـــا و إنتـى إنـتـــى و هومة هومــة أما العمر يجري و ضعنــا ... أما محلاه ضايعين.. و إن كنّا نغرق .. فـأشدّ ما قد نكره " النّجاة " .. هنا عايشين و زعمة زعمة لاباس ، حتّى كان الواحد قريب يولي يتنفس بالباي ، المهم يتنفّس .. بيناتنا ليك وحشة ، فاتوك برشة حكايات ، أما خطانا ملّى تعدّا الكل و إيجى نحكيلك خرافة .. موش كيما كل خرافة ولا كيف لعباد باش نحكيها .. إيجا تكّى عندى خنعدّى صوابعى فى شعرك و أنـــا نحكي عالـ آنـــا ... دّحنس عليّا يا #البومة و حسّيسنى بيك راني فدّيت من كلمة وحدى و كتيبت لحيوط .. ! عزيزتى الغالية ... توحّشتك ، و أكثر مالوحش خلّيت عليّا بلاصة.. كى تجي باش نتدلّل عليك .. لا بزايد بوس لا حاشتى بتعنيق .. ما تلبسليش بالذّمة و متبرفنش و ما تزينش و ما تڨدّش و تمكيجش و لا تجبد شعرك لا تكحّل ... صحيح نعشق الكحل أما اللّيلة ما نحبّش نراك بالعربى نحب نحس بيك... ، إيجا نطفّيو الضوء .. نسمعك تتنفّس عندى و تسمعنى نحكي .. نحس دفئ بدنك و نصدّق إلّى إنتى إنتــى و هونى ... تتكلّم كى تحبنى نراك باش نصورك فى خيالى من صوتك و كلامك و حروفك... و نحبّك كان لزم ... نهديلك حبّى ليلة إكذب فيها و إلّا ألّف و أعمل آش تحب ... نعرفك يا #البومة تعشق التّخبيش و ميسالش ... خبّشني .. باش غدوة نصدّق إلّى صار و إلّى وجودك بالحق ... موش كي الخرافة متاعى ... يا لِــلَّا #البومة .. ما تستغربش ... خاطر قلتها و نعاودها ...
حكايتى منامة و تنجم تقول خرافة يرقدو عليها الصغار ، مفيهاش بطل و بطلة و عاشو مع بعضهم و لا حبّو بعضهم .. أما فيها برشة عجايب و ممكن متصدّقش ، فيها برشة حشمة و خوف ، فيها خيال و سيڨارو بعد نص اللّيل ، أما لعب الصغار قتلها قبل ما تبدى ، آش خلّاها تتحكى بالمقلوب ... أكثرش ، قصّوها قبل ما يتصوحبو و تكلمو و كتبو عالحيوط كان كى تسكرت البيبان ! قتلك خرافة .. موش كيما كل خرافة ولا كيف لعباد .. بعاد عليهم برش و بعاد حتّى على بعضهم !
إيجا .. الباب محلول .. و بقعتك تستنّى ، كاس القهوة كيما تحبّو .. خلّى نسهرو فمّاش ما أنـــا زادة نفهم كي نجي نفسّرلك .. و توحّشتك !
يا #البومة... مابين اليوم و البارح ،البدن تاعب و العقل سارح، أنــا آنـــا و إنتـى إنـتـــى و هومة هومــة أما العمر يجري و ضعنــا ... أما محلاه ضايعين..بينك و بين روحك تقعد تلقى روحك فارغ من داخل كيف الناس الي تدخل لحياتك كيفما الي يخرج لا عاد تحس و جيعة و لا همّ كلها كي بعضها ... انســان فارغ
إيجا نحكيو .. و إلّا تعرف كيفاش ... خلينا ساكتين .. خلّى الموسيكا تحكي.. يزّى محكينا !
![]() |
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire