"ما نعـرفـش " .. عـلاش الإنسـان إلّى تحبّـو أسهل إنسـان تخسـرو .. ما نعـرفـش عـلاش قـدّام إلّى نحبّـوه نولّيـو فى طبيعـة اُخـرى .. زعمـة هذيكة طبيعتنـا فالحقيقـة ؟ وإلّا لها الدّرجـة نتبدلـو باش ما نخسروش إلّى نحبّـوه ؟ عـلاش إنسـان واحـد شيئ ما يعـوضـك عليـه فالدّنيـا ؟ عـلاش حتّـى أبسط أحلامـك و مستقبلـك تعاود تخطّطلـو و تركبو بطريقـة اُخـرى .. باش فى خيـالك نهار آخـر تكون فى قـربـو ؟ سيـاسة تدميـر ذاتى مزروعـة فينا زعمـة .. ؟ باهـى شكـون ما كلاش على راسـو مالحـب ؟ عـلاش ديمـا الإنسـان إلّى تحبّو رغم إنّـو ما يستاهلـش أو ما يتشـافـش تعطيـه هالفـرصة باش يملكك ؟ زعمـة ريت فيـه حاجة ما شافها حـد غيرك ؟ زعمـى ريت فيـه من روحـك ؟
أوّل ما بديت نكتـب فى "سنة أولى نسيان" حبّيـت نلقـى حل لبرشـة كوبلوات نعـرفهـم.. غاضونى دمـوع صـديقة مطلقـة .. و لروحـى زادة .. خاطـر كيما كل شيئ فالدنيـا و كيفنـا أحنا .. الـحــب فيه الباهـى و الخـايـب .
النّسيـان كنـت نراه نعمـة .. كنـت نحسـب إلّى "ألزَهايمَر" دواء مـوش مـرض .. خاطـر و بكل صراحـة آنـا زادة عانيـت و إلّى نكتـب فيـه أحداث واقعيّـة .. مالـ "ڨـلــب" مالـ "الجـواجـى" كيمـا نقـولو بالتـونسـى .. كان الهـدف متـاعـى نتعلّـم ننسـى و نبيـع بـ" لفتـة" و نعلّمكـم معـايا ..
أمـا "لحقيقـة " .. النّسيـان عمـرو ما كان حـل .. بـرشـة يهـربـو للشـراب ، برشة يهربـو للزطلـة ، بـرشة يهربو للألكـول سـاك .. "كل قديـر و قدرو" ... فمّـا إلّى يهرب من مشكـلة لكارثـة ، يصـوحب طفلـة شمـاتـه فى روحـو و إلّا فيهـا " قال شني ما تنسّيك فالطفلـة كان المـرآ' و يـوصل حتّـى للعـرس و يبقـى معلّـق بيـن زوز .. طفلـة حبهـا .. و طفلـة خذاها من دارهـم و أمهـا و بوهـا و خـواتها و أنتوراجهـا و دنيتهـا باش .. ينسـى بيهـا .. طفلـة إلّى حبهـا .. لبنـات زادة عنـدهم الرّيق هذا .. بصمـة الشمـاته هذى تـونسيـة 100% ماننكروش .. أمـا عـلاش هـذا الكـل ؟ زعمـة ما وصلـتـو للقصّـان كان ما معـادش فيهـا بالحـق ؟ زعمـة قـدّاش من عركـة كانت تنجـم توفا كان هبّـط من خشمـك شويّه و طلبتـو و إلّا مشيتلـو وين يخدم من غدوة و قتلـو : "توحشتـك .. و نضيـع لا بيـك " عـلاش صحّـت الرّاس الزايدة و الكلام المرزى و لعبـت الحلّاب و شكـون يعفّـس علـى لاخـر أكثـر .. ؟
تـوّه لا فايـدة .. أمـا الوجيعـة تعلّـم .. تفكـر كى يقلّـك واحـد نحبّـك آش حسّـيت ، تفكـر روحك آش عانيـت و من غيـر ما تبـدى تتمعجـن /
أعطـى لروحـك فرصـة باش تعيـش راهـى الدّنيـة مرّة !
النّسيـان عمـرو ما كان حـل خاطـر كان تنسـى تتسمّـى ما عشتـش .. تنجـم تقلّـى آش تسـوى من غيـر حتّـى سوفونير هالدنيـا ؟
أكيـد موش إلّى عشتـو الكـل خايـب ، جوسـت إنتـى ترى فالخايـب توّه و ناسيـا إلّى ما فمّـى حـد ساقـط أو شرّيـر لهـا الدّرجـة .. و ناسيـة إلّى إنتـى ماكش ملايكـة .. " فالمـلائكـة لا تسكـن الأرض "
الـوقـت يـداوى .. عيـش حياتك "بالمعقــول " و تاو تشـوف ، كيفـا حاجات تبكّـى تولّـى تظحّـك !
ما تحـرمش روحـك و تـربط روحـك بالخـوف ، تعلّـم عيـش و تنفّـس بالحـق ! خـاطر لحقيقـة محـلاك كيمـا إنتـى ...
ما نعـرفكـش ؟ نقلّـك حاجـة و خلّيهـا بينـاتنـا .. "الـرّاجـل يعشـق المـرأة إلّـى تسمعـو .. و تهتـم لتفاصيلـو " وإنتـى يا عمـرى فاش تعمـل لتوّه ؟ هـاك تقرى و موسعـة بالـك .. و إنتـى زادة خـويا .. راجـل موش فى وجهـك ! خاطـر مدام تقرى مدام "ڨـلــبك" حـب ؛ و الـحـب للـرجال ! خـاطـر باش تفشّـخ واحـد وإلّا تهـد حومـة أو تعلـن حـرب ... أسهـل من هالـ حــب !
المـرأة قلـبهـا كبـيـر .. تنجـم تحــب أكثـر من مرّة .. و الـرّاجـل يحمـل .. بالّى باش يعـانى تجيـه نهـار وحدة تنسّيـه فالدنيـا و إلّى حبهـا و المثـل يقـول " الـوسّادة تغـلـب الولّادة " .. و هكّـة متهنّـى عليكـم .. جوكم باهى
أمـا عليّـا آنــا .. نشكـر صوحابـى .. إلّـى شجعـونى و وقفـو معـايا .. خـويا .. أمّـى .. العـايلـة الكـريمـة .. خاطـر هاذومـة النّـاس إلّى كى طيـح تلقـاهم ، لا زمـلاء خدمة لا قـراية لا شلة الخرجـات ..
و تـوّه تبقـى حـاجـة وحـدة ..
نحبـك تـوعـد روحـك تعيـش و تخـرج من جـديد و تسـامح إلّى تعـدّا تسـامح روحـك و إلّى ظلمـك و تكـون صفحـة بيضـة .. .. و هانـى معـاك
{ الفصـل الأخيـر}
أوّل ما بديت نكتـب فى "سنة أولى نسيان" حبّيـت نلقـى حل لبرشـة كوبلوات نعـرفهـم.. غاضونى دمـوع صـديقة مطلقـة .. و لروحـى زادة .. خاطـر كيما كل شيئ فالدنيـا و كيفنـا أحنا .. الـحــب فيه الباهـى و الخـايـب .
النّسيـان كنـت نراه نعمـة .. كنـت نحسـب إلّى "ألزَهايمَر" دواء مـوش مـرض .. خاطـر و بكل صراحـة آنـا زادة عانيـت و إلّى نكتـب فيـه أحداث واقعيّـة .. مالـ "ڨـلــب" مالـ "الجـواجـى" كيمـا نقـولو بالتـونسـى .. كان الهـدف متـاعـى نتعلّـم ننسـى و نبيـع بـ" لفتـة" و نعلّمكـم معـايا ..
أمـا "لحقيقـة " .. النّسيـان عمـرو ما كان حـل .. بـرشـة يهـربـو للشـراب ، برشة يهربـو للزطلـة ، بـرشة يهربو للألكـول سـاك .. "كل قديـر و قدرو" ... فمّـا إلّى يهرب من مشكـلة لكارثـة ، يصـوحب طفلـة شمـاتـه فى روحـو و إلّا فيهـا " قال شني ما تنسّيك فالطفلـة كان المـرآ' و يـوصل حتّـى للعـرس و يبقـى معلّـق بيـن زوز .. طفلـة حبهـا .. و طفلـة خذاها من دارهـم و أمهـا و بوهـا و خـواتها و أنتوراجهـا و دنيتهـا باش .. ينسـى بيهـا .. طفلـة إلّى حبهـا .. لبنـات زادة عنـدهم الرّيق هذا .. بصمـة الشمـاته هذى تـونسيـة 100% ماننكروش .. أمـا عـلاش هـذا الكـل ؟ زعمـة ما وصلـتـو للقصّـان كان ما معـادش فيهـا بالحـق ؟ زعمـة قـدّاش من عركـة كانت تنجـم توفا كان هبّـط من خشمـك شويّه و طلبتـو و إلّا مشيتلـو وين يخدم من غدوة و قتلـو : "توحشتـك .. و نضيـع لا بيـك " عـلاش صحّـت الرّاس الزايدة و الكلام المرزى و لعبـت الحلّاب و شكـون يعفّـس علـى لاخـر أكثـر .. ؟
تـوّه لا فايـدة .. أمـا الوجيعـة تعلّـم .. تفكـر كى يقلّـك واحـد نحبّـك آش حسّـيت ، تفكـر روحك آش عانيـت و من غيـر ما تبـدى تتمعجـن /
أعطـى لروحـك فرصـة باش تعيـش راهـى الدّنيـة مرّة !
النّسيـان عمـرو ما كان حـل خاطـر كان تنسـى تتسمّـى ما عشتـش .. تنجـم تقلّـى آش تسـوى من غيـر حتّـى سوفونير هالدنيـا ؟
أكيـد موش إلّى عشتـو الكـل خايـب ، جوسـت إنتـى ترى فالخايـب توّه و ناسيـا إلّى ما فمّـى حـد ساقـط أو شرّيـر لهـا الدّرجـة .. و ناسيـة إلّى إنتـى ماكش ملايكـة .. " فالمـلائكـة لا تسكـن الأرض "
الـوقـت يـداوى .. عيـش حياتك "بالمعقــول " و تاو تشـوف ، كيفـا حاجات تبكّـى تولّـى تظحّـك !
ما تحـرمش روحـك و تـربط روحـك بالخـوف ، تعلّـم عيـش و تنفّـس بالحـق ! خـاطر لحقيقـة محـلاك كيمـا إنتـى ...
ما نعـرفكـش ؟ نقلّـك حاجـة و خلّيهـا بينـاتنـا .. "الـرّاجـل يعشـق المـرأة إلّـى تسمعـو .. و تهتـم لتفاصيلـو " وإنتـى يا عمـرى فاش تعمـل لتوّه ؟ هـاك تقرى و موسعـة بالـك .. و إنتـى زادة خـويا .. راجـل موش فى وجهـك ! خاطـر مدام تقرى مدام "ڨـلــبك" حـب ؛ و الـحـب للـرجال ! خـاطـر باش تفشّـخ واحـد وإلّا تهـد حومـة أو تعلـن حـرب ... أسهـل من هالـ حــب !
المـرأة قلـبهـا كبـيـر .. تنجـم تحــب أكثـر من مرّة .. و الـرّاجـل يحمـل .. بالّى باش يعـانى تجيـه نهـار وحدة تنسّيـه فالدنيـا و إلّى حبهـا و المثـل يقـول " الـوسّادة تغـلـب الولّادة " .. و هكّـة متهنّـى عليكـم .. جوكم باهى
أمـا عليّـا آنــا .. نشكـر صوحابـى .. إلّـى شجعـونى و وقفـو معـايا .. خـويا .. أمّـى .. العـايلـة الكـريمـة .. خاطـر هاذومـة النّـاس إلّى كى طيـح تلقـاهم ، لا زمـلاء خدمة لا قـراية لا شلة الخرجـات ..
و تـوّه تبقـى حـاجـة وحـدة ..
نحبـك تـوعـد روحـك تعيـش و تخـرج من جـديد و تسـامح إلّى تعـدّا تسـامح روحـك و إلّى ظلمـك و تكـون صفحـة بيضـة .. .. و هانـى معـاك
{ الفصـل الأخيـر}
![]() |
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire