قبـل .. كى كانـو سئلـونى فى وحـدة من آكة الألعـاب التـافهة .. إلّى نقصرو بيهـا الوقـت .. ونقـولـو فيهـا برشـة حقيقـة بتفذليـك .. كان فمّـا السؤال يتعـاود .. رغـم أنّ الإجـابة كانـت ديمـة وحـدة .. و هيّ هيّ .. حتّـى ولّات كالدرس المحفـوض .. "أوتو ديكتـى" ..
كيفـاش فتـات أحلامـك ؟ كيفـاش تحـب مرتـك ؟ شنيّ أوصـاف إلى تحب تخرج معـاها ؟ شكـون الطفلـة إلّى ممكـن تحبهـا ؟ .. و الأسئلـة متاع المنوال هذا .. كانت إيجابتـى .. و ديمة نفس الإجـابة :
" نحبهـا شعـرها طـويل .. خاطر نعشـق الشعـر الطـويل .. نحــب عنـدها برشـة بوسات خال .. وإلّا حتّى وحدة .. ونعشقهـا كى تكحّـل بزايـد .. خاطر نعشـق لكحـل ، نحبهـا فنّـانـة .. تصوّر ، تكتـب ، تلعب موسيكـا .. باش تقـدر فـنّ ... و نجـم نتنـاقش معـاها فى أكثـر حاجات نحبهـا"
أمـا كان تسئلـونى اليـوم .. إجـابتـى تتبـدّل ..
لاكـس متـاعـى .. عـزيزتـى الغاليـة .. كانـت و مزّالت مزيـانة .. حتّـى بعـد ما قصّـت شعـرها .. مزيـانة .. الكحـل و بـوسات الخـال نحلـف عليهـا كان تنجـم راهى قلعتهـم .. ورغـم هذا كان تسئلـونى اليـوم شنيّ أوصـاف إلى تحب تخرج معـاها و كيفـاش فتـات أحلامـك .. إيجـابتـى تكـون خرجـت معاهـا .. و ديجـا قصّيناها .. صحيـح ما تصوّرش .. ما تكتبـش .. ما تحبـش نفس الموزيكا إلى نحبها و تقول علينـا آنـا و هـيّ كل واحـد من مجـرّة .. أمـا تحبنـى .. صحيـح ما تكتبـش .. أما تقـرالـى .. صحيـح إلّى شي ملّى نعمل فيه يعجبهـا و قاتلتنـى غيـرة و خنقـة .. أما عندها الحـق .. كي آنـا تضربـت فى روحـى وصدقـت الكلام الحلـو وحسبـت روحـى فنّـان و أرتيستـو بيناتكـم .. و نسيتهـا هيّ .. وقـت إلّى عمرها ما نساتنـى .. تعلمـت إدمان المعجبيـن و الكلام الحلـو .. و ما لاحضتش قدّاش هيّ حاولت تفهمنـى .. ظلمتـها كى بدّلتهـا علـى كيفـى وبقيـت نحاسـب فيهـا على تصويـرة صنعتهـا فى خيـالى .. نطالـب منهـا باش تكـون كيفهـا !!
و بعـدنا .. كى أيسـت منّـى و أيسـت منهـا .. وصار "سنــة أولــى نسيـــان" و هنـا تعـرفـو البقيـة .. و اليـوم .. عادى باش إيجـابتـى تتبـدّل .. عادى باش نهبـط مالمنبـر الكذّاب و نقـول فتـات أحلامـى هــيّ ، نحـبهـا مرتـى هــيّ ، أوصـاف إلى نحب نخرج معـاها ؟ هــيّ !! شكـون الطفلـة إلّى ممكـن تحبهـا ؟ نحبهـا هـيّ !!
خاطـر وقفـت معـايا حتّـى وقـت إلّى الكل جبـدو بيّـا .. خـاطر موش لازم تكـون كاملـة .. وزينـك فى هبـالك .. و أحلـى ما فيـك ديفـواتك .. خاطر بعـدك طحـت فى هالحفـرة .. الفايس بوك متاع هالنّـاس إلّى ما تقـدر كان العـرى و ما تحط جام كان كى تكتـب طفـلة ! ما تقـولوش لا ! ليـان فى الستاتـو متاع المرّة لخرى الفـرق بينـى وبينها كى سرقت كلامى إلى كتبت الأدمينـة إسمهـا .. "أسمـة" .. أكثـر من 200 جام فرق هذى ناس تستاهل نكتبلهـا كى ملقيتكـش باش نحكيلـك .. و نشكـى و نخلـق ضحكـة فى هالوضـع المتـردّى .. ناس تقـدر السارق خاطرو أنثـى ؟ .. ميسالـش .. نستاهـل مدام بنيت مابينى و مابيـن الدنيـا الحقّانيـة حيوط .. نستاهل مدام حسبتكم إخوة من غير ما نعرفكم .. نستاهل مدام جيت نحكـى فى"حْكَايَاتْ مَا نَجْمُوا نَحْكِيوهَا لْحَـدّْ" و حسبتكم باش تفهمـو غلطتـى و ما تعاودوهاش إنتـومة .. إيمانى بالإنسـانية ..."التــونسـى للتـونسـى رحمـة" .. تى إي إي بظّبـط ..
و اليـوم نفيـق .. يزّى ما وحلـت فى هالرّيــق .. "الڢيـرتـويال" .. يا من عاش باش نرجعلـو .. كان رجعـت .. و خليّـو جاماتكـم عندكم .. تدفّيكـم مليــح
كيفـاش فتـات أحلامـك ؟ كيفـاش تحـب مرتـك ؟ شنيّ أوصـاف إلى تحب تخرج معـاها ؟ شكـون الطفلـة إلّى ممكـن تحبهـا ؟ .. و الأسئلـة متاع المنوال هذا .. كانت إيجابتـى .. و ديمة نفس الإجـابة :
" نحبهـا شعـرها طـويل .. خاطر نعشـق الشعـر الطـويل .. نحــب عنـدها برشـة بوسات خال .. وإلّا حتّى وحدة .. ونعشقهـا كى تكحّـل بزايـد .. خاطر نعشـق لكحـل ، نحبهـا فنّـانـة .. تصوّر ، تكتـب ، تلعب موسيكـا .. باش تقـدر فـنّ ... و نجـم نتنـاقش معـاها فى أكثـر حاجات نحبهـا"
أمـا كان تسئلـونى اليـوم .. إجـابتـى تتبـدّل ..
لاكـس متـاعـى .. عـزيزتـى الغاليـة .. كانـت و مزّالت مزيـانة .. حتّـى بعـد ما قصّـت شعـرها .. مزيـانة .. الكحـل و بـوسات الخـال نحلـف عليهـا كان تنجـم راهى قلعتهـم .. ورغـم هذا كان تسئلـونى اليـوم شنيّ أوصـاف إلى تحب تخرج معـاها و كيفـاش فتـات أحلامـك .. إيجـابتـى تكـون خرجـت معاهـا .. و ديجـا قصّيناها .. صحيـح ما تصوّرش .. ما تكتبـش .. ما تحبـش نفس الموزيكا إلى نحبها و تقول علينـا آنـا و هـيّ كل واحـد من مجـرّة .. أمـا تحبنـى .. صحيـح ما تكتبـش .. أما تقـرالـى .. صحيـح إلّى شي ملّى نعمل فيه يعجبهـا و قاتلتنـى غيـرة و خنقـة .. أما عندها الحـق .. كي آنـا تضربـت فى روحـى وصدقـت الكلام الحلـو وحسبـت روحـى فنّـان و أرتيستـو بيناتكـم .. و نسيتهـا هيّ .. وقـت إلّى عمرها ما نساتنـى .. تعلمـت إدمان المعجبيـن و الكلام الحلـو .. و ما لاحضتش قدّاش هيّ حاولت تفهمنـى .. ظلمتـها كى بدّلتهـا علـى كيفـى وبقيـت نحاسـب فيهـا على تصويـرة صنعتهـا فى خيـالى .. نطالـب منهـا باش تكـون كيفهـا !!
و بعـدنا .. كى أيسـت منّـى و أيسـت منهـا .. وصار "سنــة أولــى نسيـــان" و هنـا تعـرفـو البقيـة .. و اليـوم .. عادى باش إيجـابتـى تتبـدّل .. عادى باش نهبـط مالمنبـر الكذّاب و نقـول فتـات أحلامـى هــيّ ، نحـبهـا مرتـى هــيّ ، أوصـاف إلى نحب نخرج معـاها ؟ هــيّ !! شكـون الطفلـة إلّى ممكـن تحبهـا ؟ نحبهـا هـيّ !!
خاطـر وقفـت معـايا حتّـى وقـت إلّى الكل جبـدو بيّـا .. خـاطر موش لازم تكـون كاملـة .. وزينـك فى هبـالك .. و أحلـى ما فيـك ديفـواتك .. خاطر بعـدك طحـت فى هالحفـرة .. الفايس بوك متاع هالنّـاس إلّى ما تقـدر كان العـرى و ما تحط جام كان كى تكتـب طفـلة ! ما تقـولوش لا ! ليـان فى الستاتـو متاع المرّة لخرى الفـرق بينـى وبينها كى سرقت كلامى إلى كتبت الأدمينـة إسمهـا .. "أسمـة" .. أكثـر من 200 جام فرق هذى ناس تستاهل نكتبلهـا كى ملقيتكـش باش نحكيلـك .. و نشكـى و نخلـق ضحكـة فى هالوضـع المتـردّى .. ناس تقـدر السارق خاطرو أنثـى ؟ .. ميسالـش .. نستاهـل مدام بنيت مابينى و مابيـن الدنيـا الحقّانيـة حيوط .. نستاهل مدام حسبتكم إخوة من غير ما نعرفكم .. نستاهل مدام جيت نحكـى فى"حْكَايَاتْ مَا نَجْمُوا نَحْكِيوهَا لْحَـدّْ" و حسبتكم باش تفهمـو غلطتـى و ما تعاودوهاش إنتـومة .. إيمانى بالإنسـانية ..."التــونسـى للتـونسـى رحمـة" .. تى إي إي بظّبـط ..
و اليـوم نفيـق .. يزّى ما وحلـت فى هالرّيــق .. "الڢيـرتـويال" .. يا من عاش باش نرجعلـو .. كان رجعـت .. و خليّـو جاماتكـم عندكم .. تدفّيكـم مليــح
![]() |