سى بون ، عطيتـها البوزيزيون الصحيحـة مود حوايج دار شبـه متشـرد زيدها زوز باكوات دخان وقهيوة، كمشـة ليانات موزيكة .. ونويت الكتيبـة ، وهنـا .. بدات هالحـروف ،
حاجـة ما تفرحـش بالحـق إلى نكتـب .. خاطـر مانيش مالنوع لى يكتب باش يقول "هانـى هنـا" ولا جاي نحـل فى عقـد النقـص والتخـرنين لى ما لقيتلـو شكون يسمعـو ، يعنـى إذا هونى وهنـا .. هو فشـل آخـر ندفن فيه .. خيبـة أخرى جاي نخبيـها ونتبرع بيهـا للسـراق الإفتراضييـن ..
قلتلكـم ماللول إلى فاشل فالعلاقات ، وبصـراحة إذا هالفشـل مكرر موش مالحيـط .. ونعـرف السبب زادة .. إلّا أنّـى نكمل فى العلاقـة رغم نهايتهـا الواضحـة جوست .. قاعد نتخيل إلى ممكن حاجـة تتبدل ،
وكالعادة .. كالقمـح ندور ندور ونرجع لقلـب الرحـى .
أما إيجـا نحكيلكم بالترتيب الصحيـح آش صار ويزى ما لعبـت بالوقت ودخلـت الأحـداث بعظـها .
بعـد الآكـس .. بعـد آكة الفـوضى .. وقصيناها أكاكة مرضت ، دخلـت وخرجت فالحلّة وزعمـة هبلـت .. كرهت الدنيـا وما فيهـا ، وفى كرهـى للدنيـا .. كرهت روحى والخيـال المقـابلنى فالمراية ، عفـت حياتـى وحسيـت روحـى كومبارس زايد عالدنيـا .. كى بيه كى بلاش .. وقريت النقـص فى روحـى أكثـر وقت إلى لقيـت روحـى عطيـت كل شيـئ .. حتـى طـروف من روحـى .. وما نفعـش ..،
بديـت نحاول ناقف بعـد أكثـر من عام وأنـا لاصق فالفرش .. بديت نحـاول وصعبـت بيـّا .. بالأخص خاطر مانيش مالنوع إلّى يعمـل حاجـة على خاطر روحـو ، كل شيئ عملتـو فى هالدنيـا خاطر إلى معـايا .. أما المرّة هذى حاولت وحاولـت ناقف ونفيق ونستوى ضهـرى وموش بمحبـة ، بكــره .
كرهـت هالعبـاد لى تعفـس عالطايح وتكره الباهى ، هالعباد إلى لا تـرى بعشـرة لا بشيئ ، وهنـا قررت نولى وجـاعة ، ولحقيقـة .. فى وجاعـة لى قربونى حسيت روحى حــي أكثر وأكثـر ،
رجعـت نتعـرف على بنات .. نخـرج وندور ونهمـل ونضحك .. أما نصـوحب ؟ لا ! هذى لى ما نعملهاش، علقتهـم بخيـوط عنكبـوت وفى وجاعتـى ليهـم زادو قربولى أكثر ، غريبة فى هالناس .. عمرى ما كنت هكة وكى وليت هكة حتى الآكس رجعت تحكى معايا وهنـا فين جنـانى زاد ! حسيـت ديمـة إلى الزربية باش تتجبـد من تحـت سقـيّا وبقيت ديمـة شاد ڨارد ، ما نصوحبـش باش ما نقصوهاش نهار آخر .. ودورت بيّـا البنـات باش حتى كى تمشـى وحدة يبقـاو عشرة ، .. وعلى هالحال .. حتـى كليـت كـف مالدنيـا .. وفقـت إلى آنـا وليـت كل حاجـة نكرهـا .. .
قصيـت هالعـلاقات المشربكـة ..، وحبيـت نركح جـو خدمتـى من جديـد ،
وكالبهيـم .. أو وحـدة قربتلـى تعلقـت بيهـا، بعدت البنات الكل وما خليت كان هي .. حبيت نحـب .. ونتحب .. حبيت نحس .. لى أنا إنسان من جديد .. إنسان يستاهل ، وبديـت نزرع فالأحـلام والفازات وأنا أكاكـة نفيـق مالحلمـة .. معــرسة ، إي ، نلقـى روحـى نخـرج مع مراء معـرسـة .. صحيح هي تحـب تطلـق وما إلى آخره .. أما مزالت معرسة ، من غير ما نفسر برشة النهاية التراجيدية إلى إنتهات بها الأمور .. ، لكن .. من هالنهاية .. ضهرت شيــراز .. وحكايتى معاها تعرفوها .
الحاصل ..، ربّـى كى يعطـى يعطى كل شيئ .. وكى ياخو زادة .. كيف كيف ..،
إنهـارت الطموحات والأحلام مرة أخرى .. الآكـس و عـرسـت وخرجـت من تونس .. ليلــى الصديقـة والأخت عـرسـت وخرجـت من تونس .. وشيــراز وخرجـت من تونس قراية .. حتى خـويا .. ،
وهكـة .. ما بقالى حـد ..،
وحـدى ..
حبيـت علـى شكـون معايا .. موش مهـم إذا موش مزيان أو تفكيرها محدود موش لازم تكتب ولا تفهم بالفن ولا طالب منها تعشقنـى حد العبادة .. حبيتها تكون جنبى .. وقت إلى تخلـى الدنيا نلقاها وفرحتى نقسمها معاها .. حبيت وحدة تعطينى ثيقـة .. تأمن بيـا وقت إلى آنـا معـاد عندى الثيقـة فى حـد وشيئ .. حبيتها تعوض كل شيئ .. الآكس والصحاب وكل إلى داير بيّا من عباد .. وقلت ميسـالش .. نجرب نبدل آنـا زادة .. ونحكـى .. ، نحكـى لى عمرى ما حكيتـو ونستعرف بكل شيئ ،
هكة مشـى فيبالى .. ، تفاهمنـا ، بضحـك وتفذليك تفاهمنـا على 10 سنيـن صحبـة بالغورة ،
حكيتلهـا حتى لى ما يتحكاش وصبرت على تعبهـا .. فسرت حتى ريقى شاح .. وكى مالقات بيها وين .. حاسبتنى على أغلاط ما غلطهمش معاها ، طلعـت نفحـة وحتى العام مزال ما وفاش ..،
حبيتها تفهم كى حكيتلها.. إلى حبيتها حاجة أخرى غير كل إلى عرفتـو .. ، أما زايد .. يمكن مالزهر .. ويمكن إلى غلطتـى كى حسبتهـا حاجـة أكبر منهـا ، مزال بكرى باش نحكى توا .. أما تاو نحكيلكم عليها ، فى لخر حكايتنا وفات .. ووقت ندفنها مع إلى قبلها .
حاجـة ما تفرحـش بالحـق إلى نكتـب .. خاطـر مانيش مالنوع لى يكتب باش يقول "هانـى هنـا" ولا جاي نحـل فى عقـد النقـص والتخـرنين لى ما لقيتلـو شكون يسمعـو ، يعنـى إذا هونى وهنـا .. هو فشـل آخـر ندفن فيه .. خيبـة أخرى جاي نخبيـها ونتبرع بيهـا للسـراق الإفتراضييـن ..
قلتلكـم ماللول إلى فاشل فالعلاقات ، وبصـراحة إذا هالفشـل مكرر موش مالحيـط .. ونعـرف السبب زادة .. إلّا أنّـى نكمل فى العلاقـة رغم نهايتهـا الواضحـة جوست .. قاعد نتخيل إلى ممكن حاجـة تتبدل ،
وكالعادة .. كالقمـح ندور ندور ونرجع لقلـب الرحـى .
أما إيجـا نحكيلكم بالترتيب الصحيـح آش صار ويزى ما لعبـت بالوقت ودخلـت الأحـداث بعظـها .
بعـد الآكـس .. بعـد آكة الفـوضى .. وقصيناها أكاكة مرضت ، دخلـت وخرجت فالحلّة وزعمـة هبلـت .. كرهت الدنيـا وما فيهـا ، وفى كرهـى للدنيـا .. كرهت روحى والخيـال المقـابلنى فالمراية ، عفـت حياتـى وحسيـت روحـى كومبارس زايد عالدنيـا .. كى بيه كى بلاش .. وقريت النقـص فى روحـى أكثـر وقت إلى لقيـت روحـى عطيـت كل شيـئ .. حتـى طـروف من روحـى .. وما نفعـش ..،
بديـت نحاول ناقف بعـد أكثـر من عام وأنـا لاصق فالفرش .. بديت نحـاول وصعبـت بيـّا .. بالأخص خاطر مانيش مالنوع إلّى يعمـل حاجـة على خاطر روحـو ، كل شيئ عملتـو فى هالدنيـا خاطر إلى معـايا .. أما المرّة هذى حاولت وحاولـت ناقف ونفيق ونستوى ضهـرى وموش بمحبـة ، بكــره .
كرهـت هالعبـاد لى تعفـس عالطايح وتكره الباهى ، هالعباد إلى لا تـرى بعشـرة لا بشيئ ، وهنـا قررت نولى وجـاعة ، ولحقيقـة .. فى وجاعـة لى قربونى حسيت روحى حــي أكثر وأكثـر ،
رجعـت نتعـرف على بنات .. نخـرج وندور ونهمـل ونضحك .. أما نصـوحب ؟ لا ! هذى لى ما نعملهاش، علقتهـم بخيـوط عنكبـوت وفى وجاعتـى ليهـم زادو قربولى أكثر ، غريبة فى هالناس .. عمرى ما كنت هكة وكى وليت هكة حتى الآكس رجعت تحكى معايا وهنـا فين جنـانى زاد ! حسيـت ديمـة إلى الزربية باش تتجبـد من تحـت سقـيّا وبقيت ديمـة شاد ڨارد ، ما نصوحبـش باش ما نقصوهاش نهار آخر .. ودورت بيّـا البنـات باش حتى كى تمشـى وحدة يبقـاو عشرة ، .. وعلى هالحال .. حتـى كليـت كـف مالدنيـا .. وفقـت إلى آنـا وليـت كل حاجـة نكرهـا .. .
قصيـت هالعـلاقات المشربكـة ..، وحبيـت نركح جـو خدمتـى من جديـد ،
وكالبهيـم .. أو وحـدة قربتلـى تعلقـت بيهـا، بعدت البنات الكل وما خليت كان هي .. حبيت نحـب .. ونتحب .. حبيت نحس .. لى أنا إنسان من جديد .. إنسان يستاهل ، وبديـت نزرع فالأحـلام والفازات وأنا أكاكـة نفيـق مالحلمـة .. معــرسة ، إي ، نلقـى روحـى نخـرج مع مراء معـرسـة .. صحيح هي تحـب تطلـق وما إلى آخره .. أما مزالت معرسة ، من غير ما نفسر برشة النهاية التراجيدية إلى إنتهات بها الأمور .. ، لكن .. من هالنهاية .. ضهرت شيــراز .. وحكايتى معاها تعرفوها .
الحاصل ..، ربّـى كى يعطـى يعطى كل شيئ .. وكى ياخو زادة .. كيف كيف ..،
إنهـارت الطموحات والأحلام مرة أخرى .. الآكـس و عـرسـت وخرجـت من تونس .. ليلــى الصديقـة والأخت عـرسـت وخرجـت من تونس .. وشيــراز وخرجـت من تونس قراية .. حتى خـويا .. ،
وهكـة .. ما بقالى حـد ..،
وحـدى ..
حبيـت علـى شكـون معايا .. موش مهـم إذا موش مزيان أو تفكيرها محدود موش لازم تكتب ولا تفهم بالفن ولا طالب منها تعشقنـى حد العبادة .. حبيتها تكون جنبى .. وقت إلى تخلـى الدنيا نلقاها وفرحتى نقسمها معاها .. حبيت وحدة تعطينى ثيقـة .. تأمن بيـا وقت إلى آنـا معـاد عندى الثيقـة فى حـد وشيئ .. حبيتها تعوض كل شيئ .. الآكس والصحاب وكل إلى داير بيّا من عباد .. وقلت ميسـالش .. نجرب نبدل آنـا زادة .. ونحكـى .. ، نحكـى لى عمرى ما حكيتـو ونستعرف بكل شيئ ،
هكة مشـى فيبالى .. ، تفاهمنـا ، بضحـك وتفذليك تفاهمنـا على 10 سنيـن صحبـة بالغورة ،
حكيتلهـا حتى لى ما يتحكاش وصبرت على تعبهـا .. فسرت حتى ريقى شاح .. وكى مالقات بيها وين .. حاسبتنى على أغلاط ما غلطهمش معاها ، طلعـت نفحـة وحتى العام مزال ما وفاش ..،
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire