mercredi 22 octobre 2014

"الخـــوّافـة"


تخيل جيت ترى المستقبل.. تى علاش المستقبل ضربة وحدة؟ تخل جيت تعرف إخر مرة.. إخر مرة ترى فيها إنسان عزيز عليك، داركم، صاحب قديم، طفلة تعزها.. زعمة كفاش تتصرف؟ كيفاش تحكى وإنتى عارفها إخر مرة تتلاقاو فيها.. زعمة المخبى يبان؟
بنسبة ليّا ، هذى إخر كلماتى ليها ..
دلال.. بلادة.. يمكن نحب نعرف معزتى عندك، يمكن مساطة زايدة ..أما أكيد صباحى ماكان ينجم يبدى كان بيك، قبل القهوة.. قبل حتى مانتفكر آش عملت البارح وآش مخلى لليوم، قبل سيقارو الصباح.. كان فما إنتى..، نتفكر نهار إلى عرفتك وبدات فيه حكايتنا ... ترهويجة.. مخلبز ناقص نوم نتفرج فى خيط الدخان طالع مالسيقارو.. قهوة قدامى والسكر بعيد شوية، شيئ.. تبهيمت الصباح غلبت كل شيئ أما غالبتنى فرحة.. فما حاجة.. زعمة الحلمة إلى حلمتها وصعبت نتذكرها فيها حاجة تفرح..؟ إي فرحان.. لأسباب مجهولة؟
آه.. تفكرت.. عندى هيا  ! ماهوش نهار كى خوه.. حياتى تتبدل، توه عندى شكون وكيما وفا نهارى بيها نبدى نهار جديد بيها.. ماهيش حكاية، ماهيش حلمة هذا واقع! مهبول إذا مانقومش كل نهار فرحان وآنا عندى إنتى ! ... وخسارت .. صباح اليوم بلا بيك، قهوتى خذات بلاصتك.. خذات الوقت إلى ياما خليتو ليك.. شفايفى نساوك وتعلمو يبوسو غير برشة.. بوانت.. ريت؟ موش قتلك!
"الوقت يداوى" موش قتلك! "نتعلم منّـك" .
قداش يضحك اليوم والبارح، أكهو عاد ماو كثر الهم يضحك.. أما حتى ضحكتك إلى مطبوعة فى خيالى مبنها.. كانت فى نهار هي إيمانى بغدوة معاك هي.. "أمل".. إلى فى الدنيا حجات منّك تستحق نقوم كل نهار باش نعيشلها.. وتخلينى نذوب فى تفاصيلك البسيطة.. من دمعتك لخبيتها.. لبلادتك لتوحشتها.. لبوست الخال لى عندك.. وخلى نسكت، الناس مخلطة ..، كمل موش جاي طالب قلبك يحـن .. جوست نحكى باش نرتاح ،

وحـدى، فى قهوة موش خايبة، يسموها اللّــوح .. الأكيد دوب ماتدخل تفهم الإسم .. كلها لـوح ،
محجم شعـرى ، مهبل روحى ، نازل برفان و اللحيـة كيما تحبها ... بالمكينة .. خرجت لبسة جديدة كالعادة أكحل فكحل .. ماشى نقابل فيها ؟
لا .. ديجـى قصّينهـا هالحكـاية ، وكيمة قالت هيّ "خسـارت الوقت لعطيتهولك"  ، كوبلوات .. صغار فالعمر .. عاملين داكيفاش .. القلق ، خلانى نكتب ،
شكون هيّ ؟

هي .. صبية.. مزيانة وعليها الكلام.. آما من كثر ماكلات كفوف مالدنيا قالت يزى، وهكة إقتنعت.. معاد تخلى حد يقرب، باب التعارف مسكر وحتى إلى يعجبها وحست روحها حنتلو وإلا الوحش خلى ليه بلاصة تهرب وتخليه.. تجبد بيه.. وكى أيس ويمشى.. تقول عليه إلى "كيفو كيفهم وعمرو ما كان باش يبقى"
هذى حكاية أخرى جاء الوقت باش نحكيها ،

قبلها هيّ كنت سيليبـاتار .. حــر .. نجّـم نصوحب، نجـّم نتعـرّف، نجـم نعمـل إلى نحـب كيمـا نحـب..، نلبـس حـوايج الصيـف فالشتـاء، نحجـّم لحيتـى وإلّا نخلّيـها هايجـة سَلفِـى ستايل، نفطـر وإلّا لا ، نتكيـف زايد عالعادة وإلّا نروّح حتّى بشيشـة للدار، نمـرض ومانمشيـش لطبيـب ، نبطـى فالخدمـة وإلّا ما نروّحـش بالنهـاريـن وبالجمعـة.. لا نطيـب لافطـور لا عشـاء، كان خطرتلـى نبلبـز شويـة ماكلـة عزّاب، عجّـة مزروبة وإلّا أملات ..، نجم نشرب .. نجم نسهر مشعـّل الضوء، نجـّم نحسّـس نڨـربع نطيـح السقـف كان لزم .. نهـد الحيـوط الكـل ! ننقـب القـاعة ونوصـل للسمـاء .. حــر .. حريّــة مطلقــة .. سيليبـاتار .. نجّـم  نعمـل برشـة حاجات تحرمت منهـا .. وهكـة مشئ فيبالى ..
قداش عندى ماريتهاش  .. نساتنـى أكثـر ملّـى نسيتهـا .. هـيّ و آنـا ؟ بقينـا حكـايـة مخبيـة .. كى بوسـة الخال لى عندهـا فى كتفهـا ليسار .. وقداش توحشـت بوست الخال وبوستهـا ، حكايتـى وحكايتهـا، وأكثر مالكل .. مرجهـا .. عركهـا على مصلحتى إلى تعميت عليها وما ريت كان الخنقـة .. وآكة القهاوى إلى نعملوهم بالسرقـة ، بالسرقة عالصحاب والدنيا وما فيها .. أما وقتها كنّا أصغر ، توه الشيئ هذا معاش يطلع علينـا .. الكلام إلى نقول فيه .. وكى نحكى عليها .. زايد، لاهى باش تفهم كى تقرى لاهى باش ترجع لا باش نجمو نعاودو من جديد .. هذا كان من لول نتسمّاو بدينـا ! أما.. حـب راهو ! وها الهمْ ما يموتـش! نتلـز نحكـى باش نبرد شوية وحتى نبرد من شيرة تتحير المواجع من شيرة ، سيليبـاتار وعنـدى برشـة .. حسيت روحى متروك و منسـى ، مدفون بالحيـاة وما عندى حد لا يزورنى لا يحكيلى لا يسمعنى ..تعرف شمعناها كى ما تلقى حد تطلبو كى تظيق بيك الدنيا؟ ..تعرف شمعناها كى ما تلقاش لشكون تحكى ؟ تخبى حكاياتك لروحك، تدفهم لداخل عندك .. بلّى تصعب الدنيا ما تخلّى كان الضحكة تبان .. تخيل .. لأي درجة .. تحس روحك وحدك وقت ما تلقاش معى شكون تقسم فرحتك.. ما تلقاش حــد .. ..تعرف شمعناها وحدك؟ آنـا وحــدى .. دفنت روحى فالخدمـة .. وراء البيرو تخبيـت .. وفى شدة اليأس وصلـت نصدق حتّـى ستاتويات فايس بوك .. فركست على طفلة نحبها وتحبنى من جديـد، تعاونّى ناقف ..تنسينى إلّى تعدّى .. أماشيئ ، حاولت قد ما نجّـم نتعرف على صبيـّة نحبها و تحبنـى.. نكونو لبعضنـا أما ماسكووات الفايس بوك ماتبعدش عالدنيا، شيئ .. وهكة .. إقتنعت بعد حكايتى معى "الأدمينة" إلى ماعنديش زهر .. إلّى نعدى عمرو لإخرو سيليبـاتار ، إلّى هكة راحة البال والعـز .. نكذب أما الكذبة ممكن كى نعاودها برشة نصدقها .. وهكة.. جبدبت روحى من كل العلاقات الإنسانية .



صدّقتـو ؟  نكـذب عليـكم معاش تصدقو كل شيئ تقراوه ! الكلام ساهل ! هاو آش صار :
لحقـيقــة :
حسيـت روحى رخيـص تافـه وبلـى قيمـة، كى حاجـة تنجـم تبدلهـا كى تقـدام.. غاضتنـى روحى كى هيّ قدمـت بحيـاتها وآنـا فى بلاصتـى واقف عالأطـلال، ضـايع و ميـزانى طايـح نفسّـخ فالأيّـامات بالنوم والخـدمـة وساعات .. كى معاش فيـها.. نعمـل آكة الدورة وحدى، قهوة وإلّا خرجة.. وحدى.. هذا فى لوّل، أما بعـد؟
يمكـن نسميـها موهبـة .. يمكـن نقمـة.. أنّى نجـم نضحك صبيّـة و نبكيها فى نفس اللّحضة، نخليها تحكيلى إلى عمرها ما حكاتو ، نجم نخليها تحب روحها من جديد و تسامحها .. ونبدى عمرى ما ريتها قبل وفى أول مرة تلاقينـا يصير هذا وأكثر.. لحقيقـة .. كثرو البنات إلى نسمعهـم .. ننصحهم .. يستحقونى فى حياتهم وكنت موجود .. بلى صفة بلى إسم والأكيد .. حتى وحدة فيهم ما خمت تسمعنى، تفهمنى ، وعادى أصلا الأنانية ولّات حاجة عادية جدا فى هالوقت، وبصراحة.. معاش يقلّق إذا ما نحكيش.. ستانست.. المهم، فراغ كبير نعوض فيه بالبنات و حكاياتهم .. نسمعهم وفى دموعهم .. نسيت روحى..  تبدلت العادات والتقاليد إلى كنت نأمن بيها، أولهم إلى الراجل والمراء عمرهم ما يتصاحبو، وليت نراها حاجة ممكنة خاطر نعمل فيها، كثرو خرجاتى والحاجات إلى وخرتها برشة وحلمت نعيشها بديت نحقق فيها، أحلام بسيطة وأغلبها تافهة .. أما بنينة .. أما خسارة شيئ ما يجى فالدنيا كامل، سبكتاكلوات والكنسارات وحتى أوبيرا كى ندخل براتسى براتسو معايا وحدة من"الصديقات" ماهيش فالبنة إلى تخيلتها .. خاطرها صديقة .. بعد العروض وإلّا الحاجة إلى لمتنا .. اللّيل نعديه وحدى .. فى عنين الناس نبانو نخرجو معى بعظنا أما.. جوست ماخذت خاطر باش تونّسنى ، بنيت بيناتنا حيوط بكلمة أختى العزيزة و أختى الغالية و بنتى و هكاكة .. باش نفسخ الفكرة من قبل ما تتوجد، وفهمو .. صحيح فيهم شكون إلى راسها كاسح و مخلاتش حاجة ما عملتهاش باش نوليو معى بعظنا أكثر من "مجرّد أصدقاء" أما فى لخر فهمو .. إلى مانجمش نعاود هالغلطة، تخيل بعد مانخرجو معى بعظنا .. توعدنى ألف مرة إلى ماهيش باش تخلينى ، إلى عندى على شكون نتكّى، تعرف حقيقتى من أولها لخرها وتقرى كلام ما قراه حد ليها هي وحدها .. نحكيلها إلى عمرى ما حكيتو وحتى على روحى خبيتو وفى لخر كى نصدق إلى هالقلب مزال ينجم يحب.. تقلى سامحنى مكتــوب؟ وإلّا تخسر عليّا كلمتين "قضاء وقـدر" !! لا ميسالش .. هكة خير .. أصلا شنية التصوحيب؟
ماهو زوز يتلقاو ، يدورو ، يضحكو ، يحكيو ، يحسو إلى مهمش وحدهم وفما شكون ديمة موجود يسمعهم و هذاكة الكل ؟ هانى نتسمّى مصوحب ! موش معى كل صديقة نضيفها حتى على قهوة يصير هذا الكل ؟ هكة صدّقة .. وهكة نسيت .. إلى صاحب الكل ماهو صاحب حد ، فمّة حجات مفقودة .. أولهم تاليفون وصلت وإلّا لا .. كلام الليل .. كى تذكرنى وقت ننسى روحى .. تتهنى عليّا وإلّا تخلينى نحلف إلّى كليت قبل مانرقد.. برشة حجات متتحكاش .. ما تتكتبش .. تتحـس .. وقـت تلقـى روحـك وحدك، قبلها هي كانت لحكاية عادية أما بعد ما ستانست ... تحلت عينيّا .. حتى ببنات الدنيا وما فيها شيئ .. ما نجمتش نعوضها .. أبسط حجات منها ملقيتش شكون تعوضهم.. أولهم.. شكون تسمع ضعفـى إلى ديمة مخبيه.. تعرف خوفـى.. وإحساس الراحة كى تحكى لشكون يفهمك .

براف .. ديمة نقول إلى عقـد وحكـايات الصغـر هومة إلى يبنيـو الحاضـر إلى نحنـا فيـه توّه، لكـن فلسفتـى فى معاملاتـى معى الناس فى أشـد تناقضهـا ، خاطـر نحاول مانهتمّـش بماضـى ماكنتـش حاضر فيه .. إلّى إذا مزال يأثـر عالحاضـر .. هذاكة علاش، كل حد نتعرف عليه مانسئلـو على شيئ من ماضيـه .. ويفرّحنـى أنّو يحكى وحدو ، خاطـر الثيقـة كيف لحقيقـة ، تتعطـى ما تتفكـّش .

وقت كنت صغير ماكنتش عاقل برشة، صحيح عطيت للقراية حقها أما زادة ماكنتش نخاف من الإكتشافات والتجارب الجديدة ويمكن حـب الإكتشاف خلّانى نخسر برشة حاجات ملّى أنـا صغير، أما مانيش نادم ، عاد مرّة نتفكرها من صغرى وقتها نقرى فالكولاج، غرامى موطورات ..حسيتها وقتها حريّة ، نجرى وما يلزمش لا ناقف لا نتلفت ورايا ، بديت نجرب فى لعـبت المـوت وماهمنيش المـوت، العكس هو إلى حسيتـو .. حسيت روحى حي أكثـر .. غرامى بدى يمشى ويزيد وتزلعت يديا وركايبى وكثرت الأكسيدونات ومنهم بلايص لتوه موجودة .. نتفكر طيحتها نضحك على روحى .. حتّى نهار ناكلها طيحـة .. وجهى تفسّـخ ، كى تنطرت وجهى بقى يتحك مع القاعة منظر مانحكيلكش!
فالعادة ديما نطيح ونقوم، أما المرة هذى .. موش كلّى قبلها .. معاملات الناس تبدلت معايا، أولهم طفلة تقرى معاية فى نفس الكولاج وقتهى ما نعرفهاش كى راتنى ولّات تبكى وبقيت نسكت فيها .. وقتها حسيت حياتى فسدت موش وجهى ، حتّى فالعادة مستانس كى نضحكة لطفلة مانعرفهاش ترجعلى الضحكة .. توّه ولّات إلّى نضحكلها تشد ساكها مليح مليح وتغزر للقاعة وإلّا تبدل بلاصتها وإلّا تحسب روحها ماراتنيش .. نتفكر نهارت إلى باش نقابل صحبتى وقتها .. كيفاش نقص فالفاصمة ونحاول نصغر فيها قد مانجم باش ماتجيش أكبر مالزلعات حتّى  ربع صانتى.. بشطر وجه مفسخ قابلتها فى أقل من درجْ قصّيناها ،  وقتها فهمت قدّاش الناس تقدر القشرة وما تهمهمش حكايتك حتى لوكانت بطولة أو كومبارس صامت ، فقط يهمهم المظهر.. ولتكن أيّ من كنت . وتعلمت حاجة أخرى زادة أهم مالكل ، إلى الناس تتبدل ، إلى ناس تحبك كان كى تعلى وإذا طحت الكل يجبدو بيك  ، من هنا تعلمت نخبى ضعفى ، تعلمت مانحكيش خاطر حد ما يستاهل تحكيلو .. خاطر حد ماهو باش يبقى كيما هو بعد ماتحكيلو ، إما أهم حاجة تعلمتها حتى بعد ما برئ وجهى .. تعلمت معاش نحسب حساب المضهر خاطرو كذّاب، تعلمت نعطى قيمت الناس من كلامها وتصرّفاتها ، خاطر المضهر تمويه للحقيقة ، وهكة وعدت روحى نعطى فرصة كيما إلى ماعطاهالى حـد.. نحكى معى الناس الكل كيف كيف وسعات طفلة معندهاش مالزين برشة ونبدى طاير بيها ، خاطر زينها لداخل غرامكم بالقشرة مخلّاكمش تراوه ، يسألونى سعات صوحابى كيفاش تطفى هذى وهي زين ودلال ومستدعيتك على دراشنوة ، تطفيها وتمشى لخرة على جرد قهوة عادية ، من أسامى البلادة إلى يتموصتو بيها "عيون تعشق الدعماش".. وأكيد خاطر ما فسرتلهمش كيفاش نختار إلى نعدى معاها وقتى ونراه من حقها قبل غيرها ، وحتى كان فسرت ماهمش باش يفهمو .. خاطر القشرة البرانية عندهم "مقــدسـة" ! وإلّا هكة يحكيو ،


 قلولى الساعة ، تحبو تعرفو شنية يعشق الرّاجــل فالـمراء ؟

قريت مرّة لـ "أحــلام " حاجة .. خلّاتنى نعاود نفس السطـر أكثر من ألف مرة، حبيت نفهم الحالة النفسية إلى وصلتها كتبتو هكّاكة، قريتو بغش قريتو بفرحة قريتو بعياط قريتو غالبنى النوم قريتو فالشارع قريتو وحدى قريتو فالقهوة قريتو بكل الحالات .. فهمت إلى حاجة من ثنين :

الأكيد أنّو كلامها غالط ، أو الوحيدة فى الكون فهمت الرّاجل وما نجمتش تعبـّر علّى فهمتـو، موش ساهل تكتب لحن أو تكتب طعم أو تكتب ريحة أو حتى شعور بسيط، كل الأبجدية وآلاف الكلمات ماتنجمش تنقل لحضة أو فكرة أو حتى فانتازيا بدرجة 100% يفهم بيها المتلقى ... الحل الوحيد أنو يكون عاش حاجة مشابهة .. و المشكل وللأسف ، إلى الرجال الكل كيف كيف (موش كيف كيف بمعنى التقطيع وتريش إلى تحكى فيها وحدة خنانتها تجرى وتسب فى أي حاجة فيها ريحة الرّاجل ! لا !) إي  الرجال الكل كيف بعظهم ، من حيث "ديفـو خاص من نوعـه" وإلى هيّا تقريب غلطة تتعاود من أوّل طبعة والشـك أنّــو ديفو جينيتيك ! الحاجة إلى تتعاود و تتعاود تزيد تتعاود وملّخر ؟ أي حد ينكرها يا ماهوش راجل يا معندوش ڨلـب صحيح باش يستعرف بوجودها يا كائن فضـائـى ليس لنـا دخل فيه، طز فيه بلوغة أخرى .
أحــلام مستغانمي قالت { أوجعيه ؛ كي لا ينساكِ}
إذا فهمت كلامها بالمعنى الحرفى نقلك راك ياسر غــالط! موش صحيـح عالأقل بالنسبـة ليـّا، المعنـى الضمنـى؟ الديفو إلى نحب نحكى عليه لدرجة أنّى نتخيل ''أحـــلام" تلمّحـلو؟

لحكاية وما فيها أنو الحب يخلينا فى رسالة دمار ذاتى ، الراجـل منّا يبدى يدمر فى روحو باش يرى إلى تحبو لوين تنجم توصل بحبها ليه .. إنتحار نفسى إجتماعى يوصل إذا إلى تحبها يرحم عمّـى .. شوف.. إذا يحبك بالحق ماهوش باش يعرف يتصرف معاك، حتى لو كان "خبير" فى العلاقات الإنسانية.. إذا حبك ينسى المنطق والمعقول.. يمكن تراه خنقة ومرج وغيرة وشك بلا سبب أما هذاكة خوف.. خوف من غدوة بلا بيك موش شماته موش بلادة موش تحكم!
عندو حق؟ قلى.. من وقتاش الدنيا عطاتنا حاجة حبيناها؟ من وقتاش الدنيا باهية؟ ناسها باهين؟ من وقتاش تكمل الحجات الحلوة؟ وقتاش وقتاش وقتاش..؟ تحبو ميخافش.. يأمن إلى بالصدفة الدنيا معاك تتبدل حلوة وماتستحقش يستحفض عليك! .. يمكن.. إذا المحبة عندك ساهلة..يمكن.. وقت الكلام معاش يفسر!


وهكـة .. إهتمـام بسيط من صديقتنـا "الخـــوّافـة" عطـى مفعولو .. وبنسبة ليّا .. كان حــب .

حبيت فيها برشة حاجات .. حبها للكتيبـة ، الفـن ، روحهـا .. وريت من معاناتها إلى عشتـو .. حبيت نعوضها على كل شيئ .. وتكونلى كل شيئ ، كل شيئ من لول محلاه .. ومعى الوقت ، بان الوجه لاخر .

حياتى واقفة وهيّ زادت عليا .. من وسط ألف كلمة حلـوة تشرى عركـة ، تتبدل شوية شوية.. الدنيا تصعب بيا وهي تزيد تبعد .. تبعـد .. فقت برندفواتها إلى بالسرقة .. تعرفو آش صار ؟ ماصار شيئ .. أما تفهم إلى الناس نوعين ، ناس تلوجلك على غلطة مالحيط بش تبعد من حياتها !!
و ناس تطلب السماح حتى و لو إنت الغالط ، ريت الفرق ؟؟  هيّ زادت فى التّصرفات الحموم وتهديد بالآكسوات.. إلى قال شنية يحبوها و باش تمشى كان للى يستاهلها.. وعزهم، كى تشتهى عملة تعرفنى مانوافقش عليها تتسبل بعركة باش تعملها، كرهتنى فى روحى وما علمتنى كان إحساس النقص بدن ومكتوب ومايعجبهاش العجب! غرامها عنين الناس إلى تزينلهم ولا عمرها همها فيّـا! .. إي .. كملت معاها وقد ما فهمت ، عيط صحت ربربت .. شيئ .. الضحكة فين ، كى ولات تحاسب فيّا على عمايلها ! قال شنيّ آنـا لزيتها !
تتفكرو حكايـة الأكسيدون متاع قبيلة شوية؟ ... هكاكة حسيت .. إلى أنا غلطة و نشاز .. حاولت قد ما نجم وأكثر .. وشيئ .. تمنيت طفلة ماطفينيش 3 سوايع وتعلق عليا تاليفون قال شنية "فالحجامة" وأنـا مرعوب خايف عليها لا تبدى صارتلها حاجة... موش تحسسنى إلى أنا تفشة لا حاجة لها تخرج تهمل تعمل إلى تحب كيمة تحب..،نخسايب بالكلام الحلو وحسن التفهم تتعلم تحبنى، إلى تمنيتو أنها تأمن بيا رغم أنى فاقد ثيقة فى روحى،.. أنها كى "تتخنق" تحكيلى.. تفهّمنى.. تحبنى نسمعها موش تعوضنى ب آكس أوصديق خاطر وقتها كى بيا كى بلاش.. ماحبيتش منها طمع بدن وقتلت الشهوة لى تخلقت فيا وكل إلى تمنيت تكون تفهم كى نفسرلها، ماتفدش منى ومانكونش نفحة .. حاولت .. إلى نجمو ... وشيئ ..ربطت روحها بالماضى ، خافت من كل خطوة جديدة و حتى فى قربى ليها .. تحكى كان على نهار إلى نقصوها، عمرها ما خزرت لروحها معايا .. خزرت لعنين الناس كيف نكون معاها ،  .

خاطرنى طماع وتعبت من فشل ورى خوه .. حبيت هالعلاقة تنجح .. بعنـف بالغصب ! ما نجمش نتقبل فشل آخر !
وهنـا فين هيّ زادت .. وهنـا .. فين آنا معاش نجــم آكثــر .. .

بين المحبة والكره شعرة.. كى النار والماء الزوز بازهم أكسيجان، كرهتها كره العمى أول ما قصيناها ، أما توه ... فهمت .. وبردت ،
هيّ ماتحبنيش .. وأنـا نفرض عليها فالمحبــة .. هيّ توجعت قبل ، وخافت تتعاود هالوجاعة .. سكرت كل باب .. ماخلاتش للنسمة فرصة // لحقيقة كنت باش نكتب عليها برشة كلام ، أما كيف جيت نشوف، ما يستحق تكتب عليه كان إلى يستـاهل ، أنـا كيمة قالت هيّ بعد ما حرقت طرف الأعصاب إلى مزالو .. "ما نستاهلــش" ، وهكة نقلـك ، "منّــك نتعلــم حبّــى"
عالأقل اليوم نعرف شكون يستاهل .. شكون لا .


يمكن نجمو نكذبو على الناس.. نمثلو ونبهروهم بحبنا السنمائى العظيم.. أما موش على بعظنا.. يمكن غلطتنا نسينا بين إلى حسدنا وإلى عشقنا زوز والروح واحد.. إلى أحنا موش لبعظنا.. حكايتنا "بروفيسوار".. وحتى لو بعدنا؟ أصلا عمرنا لا قربنا.. أفلام أفلام أفلام.. والبطل اليوم نقتلو.. قلهم طلع موش كيما تخيلتو، قلهم ظلم.. خان.. خوذ البطولة.. وسيبنى لروحى.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire