توضيح باش تفهـم هالحروف ؛
~ببهـامة ..وآنـا نوّح علّـى مشـات و هجرت و خلّات ..ذكرى وتفاصيـل صغيرة بين ثنيات المخدة والحوايج المعلقـة، ذكرى مربوطة بريحة وسفونير مربوط بمكان.. نحكـى على وقت تعدّى، خرافـة من أيام زمان .. فصول ، بيبان ، ركـح بالغبـرة واقف عليه حافـى .. عريـان .. نقدم فى روحى من ورى صفحـة.. فمّاش مايداوينى الزمان ، هجرت آنـا زادة و عملـت رحلـة.. و نزيد نبعد.. نعرف فى بلايص جديدة وناس اخرى فى رحلة الضياع الإختيارى، أكيد قد مانحب نعرف أكثر.. قد مانحب نبقى.. وتبقى الصفحة بيكم إنتوما.. حجرة ساس، منارة كى نضيع نرجعلها ومرسات.. آش خلّانى كل نهار بعد رحلت التسكع والإكتشافات كى نرجع للدار.. نلقاها باردة..ساكته.. نبدل حوايجى وننطلق فى كرفى الكوجينة.. باش مانحسش روحى وحدى نحل موسيكا ..طلات فايس بوك.. نهبط ستاتو وإلا زوز نحكى فيهم إبداعاتى فى الماكلة ومأساة الماعون.. يمكن نفركس على شكون نحكى معاه وإلا معاها .. يمكن توحشتها.. يمكن موش وحش و لحكاية وما فيها فقدتها.. الأعياد وآكة الفارات يخليو الناس تتوحش بعضها.. خلي رمضان و لمتو.. الكلام هذا موش خاطر مطيب عجة كيما البارح وإلّى قبلو وإلى قبل قبلو.. موش خاطر فى الوقت هذا {قبل مايذن بشوية} حكمت العادة بالبلادة، كي ناقف وراك فالكوجينة وإنتى تضحك "مزالو درجين أخطانى نكملهم صايمة!"
ريت قدّاش وقتنـا كان محلاه ، كى عرفنا بعضنا فروخ .. وتوه
... مطعم رمضان تبدل..قول مطعم الدنيا تبدل.. ونرمال..أصلا العجة بنينة وما فيهاش برشة ماعون !
وكان عليك إنتـى.. مشى الحب .. أما مزلت نرى بالعشرة .. ونستعرفلك ؛ صوتك ..نتخيلو سعات كى نقرى ملى كتبتو ليك إنتى.. نتخيلك تضحك.. نتخيلك متغششة وتقرى بزربة.. وتتبسم معى كلمة حلوة وإلى كى نتسيب نشكر فيك، نتخيل فى هالكلمتين بصوتك.. بخزرتك.. بضحتك وغشك.. "توحشتك" مبنها بصوتك.. أما تعرف ، موش هذا إلى حاشتى بيه !
مانجمش.. نقلك حبنى.. وإلا نفرض عليك تتوحشنى.. مانجمش نحفر حروفى فى خيالك ونجبرك تعشقنى، مايجيك نوم كان ماتسمع صوتى ومايرتاح بالك كان مانتهنى على أحوالك كى نجيك.. نطلبك.. أضعف الإيمان ميساجات محبة وغرام.. بين وحش وشهوة.. حب وتمفريخ كبار.. بين كلام الليل.. وكلام موش بالساهل يتقال.. خاطر لمحبة موش ماخذت خاطر.. موش دفوار.. مافيهاش حبك ناقص عالمعدل.. وإلا كتالوق، مانجمش نوريك كيفاش تستحفض.. مانجمش نعلمك وإلا نلبسك طبلية وتجيب لوحة وتاباشير ونقريك، كيما مانجمش نشرى منك كيلو محبة وإلا نبيعلك إيترتين..
ريتو قداش حكيت على روحى ؟
قريتو قداش كتبت عليهـا ؟ نحكيلكم الظلـم فيـن؟
إلّى ورى هالحكايـة فمّا حكايـات .. وخاطر لحكاية حكايتى لعبت بشخصيّـات، وأهمهـا شخصيّـة صنفتها ثانوية.. .
هـيّ حبتنـى .. وضلمتهـا، نسيتها ، لاحكيت عليها لا تذكرتها.. مانجمتش نصوحبها خاطر ريتها خيانـة ، أما .. تعبتها.. بحكاياتى الفارغة و حملتنى ، زادت حبتنى .. كيما حكيت على مشات هي عملت .. مالغل قصت شعرها زادة ! زادت فالكحل .. وآنـا تعميت عليها ونسيت وقتى إلى عايش فيه معاها ومزلت نحكى على لخرى .. !
كتبت مرّة :
" قبـل .. كى كانـو سئلـونى فى وحـدة من آكة الألعـاب التـافهة .. إلّى نقصرو بيهـا الوقـت .. ونقـولـو فيهـا برشـة حقيقـة بتفذليـك .. كان فمّـا السؤال يتعـاود .. رغـم أنّ الإجـابة كانـت ديمـة وحـدة .. و هيّ هيّ .. حتّـى ولّات كالدرس المحفـوض .. "أوتو ديكتـى" ..
كيفـاش فتـات أحلامـك ؟ كيفـاش تحـب مرتـك ؟ شنيّ أوصـاف إلى تحب تخرج معـاها ؟ شكـون الطفلـة إلّى ممكـن تحبهـا ؟ .. و الأسئلـة متاع المنوال هذا .. كانت إيجابتـى .. و ديمة نفس الإجـابة :
" نحبهـا شعـرها طـويل .. خاطر نعشـق الشعـر الطـويل .. نحــب عنـدها برشـة بوسات خال .. وإلّا حتّى وحدة .. ونعشقهـا كى تكحّـل بزايـد .. خاطر نعشـق لكحـل ، نحبهـا فنّـانـة .. تصوّر ، تكتـب ، تلعب موسيكـا .. باش تقـدر فـنّ ... و نجـم نتنـاقش معـاها فى أكثـر حاجات نحبهـا"
أمـا كان تسئلـونى اليـوم .. إجـابتـى تتبـدّل ..
لاكـس متـاعـى .. عـزيزتـى الغاليـة .. كانـت و مزّالت مزيـانة .. حتّـى بعـد ما قصّـت شعـرها .. مزيـانة .. الكحـل و بـوسات الخـال نحلـف عليهـا كان تنجـم راهى قلعتهـم .. ورغـم هذا كان تسئلـونى اليـوم شنيّ أوصـاف إلى تحب تخرج معـاها و كيفـاش فتـات أحلامـك .. إيجـابتـى تكـون خرجـت معاهـا .. و ديجـا قصّيناها .. صحيـح ما تصوّرش .. ما تكتبـش .. ما تحبـش نفس الموزيكا إلى نحبها و تقول علينـا آنـا و هـيّ كل واحـد من مجـرّة .. أمـا تحبنـى .. صحيـح ما تكتبـش .. أما تقـرالـى .. صحيـح إلّى شي ملّى نعمل فيه يعجبهـا و قاتلتنـى غيـرة و خنقـة .. أما عندها الحـق .. كي آنـا تضربـت فى روحـى وصدقـت الكلام الحلـو وحسبـت روحـى فنّـان و أرتيستـو بيناتكـم .. و نسيتهـا هيّ .. وقـت إلّى عمرها ما نساتنـى .. تعلمـت إدمان المعجبيـن و الكلام الحلـو .. و ما لاحضتش قدّاش هيّ حاولت تفهمنـى .. ظلمتـها كى بدّلتهـا علـى كيفـى وبقيـت نحاسـب فيهـا على تصويـرة صنعتهـا فى خيـالى .. نطالـب منهـا باش تكـون كيفهـا !!
و بعـدنا .. كى أيسـت منّـى و أيسـت منهـا .. وصار "سنــة أولــى نسيـــان" و هنـا تعـرفـو البقيـة .. و اليـوم .. عادى باش إيجـابتـى تتبـدّل .. عادى باش نهبـط مالمنبـر الكذّاب و نقـول فتـات أحلامـى هــيّ ، نحـبهـا مرتـى هــيّ ، أوصـاف إلى نحب نخرج معـاها ؟ هــيّ !! شكـون الطفلـة إلّى ممكـن تحبهـا ؟ نحبهـا هـيّ !! خاطـر وقفـت معـايا حتّـى وقـت إلّى الكل جبـدو بيّـا .. خـاطر موش لازم تكـون كاملـة .. وزينـك فى هبـالك .. و أحلـى ما فيـك ديفـواتك .. خاطر بعـدك طحـت فى هالحفـرة .. الفايس بوك "
هنا نحكى على الصديقة .. إلّى حبتنى .. موش لاكس إلى هجرتنى .. وهكة .. نكون واضح معاكم بحقيقـة أخـرى .. وهكـة تنحيو منّى "إعتـــراف" .. .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire