jeudi 31 juillet 2014

عشقتك خيال و تصويرة و حروف و فـــنّ [ شبه نهاية]


أوكى.. هيّ كتيبة قديمة، والحال سيليباتار جديد .. وبديت نفركس .. على أي وحدة فيها نقطة أمل ، و"أدمينـة" .. سحرتنى بقلمهـا .
الكتيبة موهبة .. و أنـــا عرّست بورقة .. جبت فكرة .. ملّى كنت نعبّر بيها ولّات كى الدّخان .. غرام يحكم فيّا و ما نجمتش نبطلو .. بنّسبة لبرشة صحابى .. آنـــا شيطان الحروف .. لعبت بالكلام و خلّيت هذى تحب هذاكة و هذى ترجع لهذا و هذيكة توصّل صوتها و برشة ناس تفهّم ناس حاجة حسّتها .. سعات نحس إلّى عمايلى خايبة .. أما نفرح كى نشوف الكوبل فى لخّر وصلو لبر الأمان و جوهم سى بون و أحلى حب و قمّت الرومنسية .. صحيح عطيت برشة ورد و كتبت برشة .. أما مستحيل فمّا شكون كتبتلى وإلّا تذكرتنى بوردة ... كانت لحكاية عادية .. و ماتقلّقش ... حتّى جاء نهار أحرف ! كيف كنت صغير ، خلّيت كل شيئ للكبر .. خلّيت كل شيئ لبعد .. كي نكبر .. ، أما اليوم ، هانى كبرت و نتمنّى الصغر يرجع باش نعيشو كيما يلزمو يتعاش ... نصوحب الطفلة إلّى نحبها و تحبنى سنين و نمشى معاها للسنيما و نحوصو فى دروج سيدي بوسعيد و نكتبو أسامينا عالحيوط و نتشردو فالقهاوى و نتنفخو تحت الشتاء و كان لزم نعملو تبحيرة فى عز ديسمبر و حتّى نوفمبر ... نعيشو التّسيّب و الحريّة ، نعمل إلّى معملتوش الكل و تلهيت عليه بالقراية ! ينعل بوها هالقراية إلّى لا خلّاتنى نعيش لا وصلتنى للّى نحب ... شهايد بالبالة و معبّين القجر ، كمّل واحد ولّى كى يقلق يعمل فرماسيون بالعمل حتّى خط كوفى عدّيت فيه ستاج ... و ياخى ... ؟ شيئ ما تبدّل .. ! اليوم أوّل مرّة نحس بالكبر ... أوّل مرّة نركّز معى كلمت " قوم خلّى الرّاجل يقعد " ... سمعتها فى إدارة و آنـــا سارح مع الشبّاك ... ماللّول ضحكت ، خاطر إلّى قام عمرو 14 حاجة هكّة أما بوه يبان فى عمر بابا .. بعدها جيت نحسب بينو و بيني قدّاش تخنقت ... نحسب نضيع و تنجم تقول فقت أما ما نحبّش نصدّق ... ولّيت نحسب إذا ينجم يكون ولدى كان عرّست بكرى .. و هنا وين زدت تخنقت ... عرفت إلّى إذا آنــا نستنّى العمر ما يستنّاش ، فهمت إلّى لاعشت لا قبل لا توّه ... و إلّى مابيناتهم زدت ضعت ... ، مشيت سكرت و ياريتنى ما عملتها أكا العملة ... أكاهو ، ماو قال شنيّ الشراب ينسّى و آنـــا حبّيت نفسّخ موش ننسى ... نفسّخ الماضى و الحاضر و نفسّخ آنــا و إنتى و نفسّخ مشاكل الدنيا و العمر و نفسّخ روحى و إلّى تعدّى .. و خلّط فالشراب و أوّل مرّة ننطق كلام زايد قدّام صغار و نساء فى الشّارع و كفرت و عيّط على طول صوتى ... سبّيت الحكومة و الدّاخليّة و الدّفاع و العدل و حتّى الصحّة و الفلاحة ما منعوش على بعضو ... من كثر ما نطوّل فى السّبة ننسى حتّى فى شكون نسب ... مانيش عارف حتّى آش حبّيت نعمل و إلّا وين نحب نوصل ... يمكن حبّيت نلهّى مخّى و إلّا نعصرو نلقاش حاجة عملتها نلقى كان الحتّى شيئ ... إلّى خلّيتو للكبر الكل معملت منّو شيئ .. روّحت و صدقونى لانى عارف كيفاش ... نلقى هالفايس بوك كمّلت سبّيت... إلّى يعرضنى نسب .. ! نحوّص فالأكوي متاع هالفايس بوك شاطح باطح ، سكران ميّت ، أما فقت ببرشة حكايات .. كيما هذا يحب أذيكة .. اليوم هذا ممشاش يخدم .. هذاكة بالعو خيط .. و هذى مشكلتها فى دنيا سبّاط .. أكيد أكثر حاجتين نلقاهم كلام السياسة و كلام الحب ... ذلك الحب الفايس بوكى العضيم ... متاع كوبي كولي .. متاع كلمتين تتعاود مبين محمود درويش وأحلام المستغانمي ، نفس الكلمتين على كل حيط ، تحت كل تصويرة ، عن كل كوبل ، و كل مركاج متاع دبدوب ، وردة ، عصفور ، طفلة منتحرة ، طفلة شطر عريانة ، بحر ، سماء ، زوز يبوسو فى بعضهم .....و العرض متواصل .. ، فى وسط هالخوماضة نلقى صديقة فنّانة و عندى ثيقة فى كلامها ، تعمل فوتوڨرافى و تعشق الفن ، غفران هيّ إلّى برتجات كلام حلو برشة .. لدرجة أنّى سئلتها عالأدمين متاع هالباج و عملت تحرّياتى الخاصّة ... و كانت المصيبة بالحق كى نلقى الكلام موش مسروق أو منقول ... هبلت بكلامها و عشقتو و حبّيتو ... حسّيتها تكتب كى همّى و حسّيت إلّى فهتها و إلّى تقريب فمّا شكون فى هالدنيا باش يفهمنى ... ! حسّيتها تكتب بخطّى و لحنى .. و سرحت .. تعدّات أكا اللّيلة ... وجاء الصباح و زقزقة العصافير و نور الشمس .. إلخ ... أما و آنـــا نتهندم ... و نلبس ... أوّل مرّة نثبت فى " وجهى " فى " المراية " ... تذكّرت أكا اللّيلة الكلبة .. و تذكّرت أكا الكلام ... و تسائلت .. زعمة شكون هالطفلة ؟ زعمة آش عاملة ؟ زعمة وجهها كيفاش ؟ شعرها طويل ؟ قصير ؟ عندها بوست خال فى خدها ؟ .. بعدها قرّرت إلّى موش لازم نعرفها .. و بقيت كل مرّة نزيد نعمل طلّة و نتفقّد .. و بالحرف بالحرف نلقى روحى نغرق و مافيباليش .. كان فى أولو إعجاب شديد .. و فجأة صار المحضور و تحوّل حب .. كفاش ؟ علاش ؟ وقتاش ؟ .. من حروف .. ؟ إي .. من حروف .. ريت فيها إنسان .. و عشقتو هالإنسان .. و بدات الخرافة .. حبّيتها حروف ، حبّيتها فن ، حبّيتها روح ، حبّيتها بعيد على طمع البدن .. حبّيتها دنيا اُخرى نقراها و نتبنّنها ، حبّيتها خيال و تصويرة .. حبّيتها من غير ما نراها .. و ما نكذبش حبّيت لحكاية تبقى هكّة .. لا نعملو أكا القهوة لا نتلاقاو صدفة لا نعرفها منّى ليها ... خفت لا تطلع كيفهم .. صحيح أصدقاء عالفايس بوك .. أما ميسالش .. خلّينى فالباج .. أنـــا حبّيت كلامها موش هيّ ! خلّيها حلمة خاطر كان تطلع كيف هالشلايك .. مشكلة .. خلّينى فالباج و يزّى .. كلام و هزّو الرّيح .. نلقى روحى ساكن فالبوفيل .. شكون فيكم حس روحو مرّة عايش ؟ و بالأصح عندو شكون يخلّيه يحب يعيش ؟ شكون فيكم و لو مرّة حس إلّى ما يهمّو فى شيئ و ميهمّو فى حد كان فى إنسان واحد ؟ إنسان حبّو .... شكون حس بروحو مرض بهالإنسان و خلّاه دينتو ؟؟ يتبّع فيه و فى حروفو و يحاول يفهم منّو من غير ما يسئلو ... يتبّع فيه عالفايس بوك و ينسنس عليه و يحرث فالحيط متاعو طول و عرض .. يهدّد ناس و يكبس فى ناس و سعات تلقى أكا الجام متاع الغيرة ... سعات الجام متاع توحّشتك ... مرّات جام متاع رانى هونى ... و الجامات كان تجى تشوف أنواع .. فمّا حتّى الجام متع صحّيت و جام منسيتكش و جام لبستك قصيرة يا سخطة و جام الإستنكار متاع شكون هالوجه هذا و جام وقتاش هذا و جام فين هذا و جام و جام و جام..... برشة أنواع .. موش جرد نزلة مافيها شيئ ... سعات جام بعد أرتيكل تقصد " حياتى تبدلت كى قريت " و إلّا برشة كلام ما يتحطّش فى كومنتار .. و حتّى كان يتحطّ .. تحس إلّى كيف إلّى حبّيتو موش باش يقراه كيما كتبتو ... موش كيما حسّيتو و أصعب حاجة فى هالدنيا كى باش توصّل إحساس.. و فى حالتى آنـــا كلامى ممكن يتفهم مقلوب و إلّا لعدم جودة الكلمات الموضّفة و نقص الوصف و الإخلال بالبُنِية السّرديّة و غيرها من شذوذ للضرورة الشعريّة .. كلامى يولّى عالحيط ... موش حيط الفايس بوك أذاكة عادى و متفاهمين فيه ... نحكى بالتونسي كى نقول عالحيط ... موش على حاجة .. خاتر إلّى حبّيتها بيّاعت كلام ... و هنا نسكت و نلم قدرى و نفرّق جاماتى و نرقد ... إلّا أنّو حتّى جاماتى ما تعمل شيئ للأسف .. و يبدو أنّى أصبحت لحّاس فايسبوكى منغير منحس .. و الأهم .. بعد إعادة تفكير و ملاحظة ... نلقى إلّى سعدى تكب و خلّانى نحب طفلة فى تصويرة بسيطة تلقى 125 جام بالدزّان و ممكن تمجيد و قرآت للوضع المتّخذ فى الصورة و بعض عروض زواج .. حركاتى الكلاسيكية معاش تنفع .. و كلامى نبلّو و نشرب ماه .. و جاماتى لعزاز .. نسد بيهم و ندفّى مليح و نرقد !إحساس منيّك متاع عجز و صمم و عمى و سخط ... و بطولة العالم فى الإحساس المنيّك ... كى تلقى روحك بكّوش .. تخزر ، تثبّت ، تقرى ، تتفرّج ، و رب فمّك ما يتحلّش ! كلمة لا ! هاو شمعناها تحب أدمينة باج******* !و جاء النهار إلّى تلمّينا فيه فى أكا القهوة .

نتفكـر وقتهـا [ نوفمبر ] هيّ .. قدّ الطرف ، أمـا بلاصتها ما يعبّهـا شيئ ، قصيـرة و تشجّع باش نخطفهـا .. نهـار شتـاء و برد و الحـال رومنسى بين القهوة الدّافية و كدس بوانت الدّخـان .. هيّ .. متخبية فى مريولهـا إلّى شلفحتّـو من كثـر ما تجبّد فى ليدين باش تتخبّى فيه أكثر ، مهبطة قصّة و متخبية ورى شعرها ، و لونات ماكلـة أكثر من شطر وجهـا .. شعرها أكحـل و غرامهـا خواتم .. شقاشق فتيـات .. و شركة البومة إلّى علـى برّة .. باين إلّى ماهيش سوسيابل من قعدتهـا فالتّركينـة .. و الـ بى.سى. المتخبيـة وراه ، غريبـة فيها ، حتّى خرجة تعمل فى قهوة العالم الإفتراضى يتبّـع ..! أه ! أي .. و " المعجبيـن " لشكون باش تخلّاهم .. هوما كان تجى تشوف أتباع أوفياء... تكتب شعر نثر أرتيكل و إلّا حتّى سبّان ، الجامات و الكومونترات موجودة ، أما موش من حقّك تعيش لـ "روحـك" ؟ .. رغم إلّى تحكى فى صفحتهـا على مدى حبهـا و غرامهـا ، إنكسارها و حزنهـا .. إلّا أنها عمرها ما كانت واضحـة .. لا تعرفها سيليباتار لا آش تقرى لا عندها خوها لا وين تسكن لا شيئ ، كان التّفاصيل المدقّقة الصغيرة و البسيطة .. فى صفحتهـا صنعت "تراتيل اُنثـى" كتبت إلّى مايحب يحكيه حد .. و بصراحة شكون باش يحكى على شهوة أو خيبة أمل بالشجاعـة متاعهـا ؟؟ ضعفهـا خلّاتو مصدر قوّة و إنكسارها بخطوط فايسبوكية ، أصبح عندو معجبين .. و فى وسط هالمعجبيـن .. فمّـا "آنـا" .. فى وسط قدّاش من جام .." فمّى جام" وحدة من عندى آنـا .. هيّ بيدها نفس الجـام إلّى يحطها واحد من غير ما يقرى أو مجاملة أو قرى للشطر أو عجبو إسم الأرتيكل برك أو عجبتّو التّصويرة إلّى معى لرتيكل أو ليان الموزيكا .. أما آنـا قريت .. وحبّيـت خطـها .. و فى وسط الدرامة الفايس بوكية ريت إنسـان عشقتـو و حبّـيتـو ، عشقتهـا خيال و تصويرة و حروف و فـــنّ .. و توّه .. جات الفرصة باش نحكى معـاها فالدنيـا ، نحكيلهـا على روحى كيما ما حكيت لـ حد ، نخرّج المخبّى فالكبّة .. نحكيلها قدّاش عشقتها و قدّرتهـا .. نمشى شيرتهـا .. قامت .. زعمة جايتنـى ؟؟ لا لا .. موش فيلم هاذي دنيـة .. مزّالت تقرب ! شني الكلمة إلّى باش نقولها توّه ! مممم نصدمها بـ نحبّــك طول ؟؟ لا لا ماسطة ! قربت برشة ! باش تعنّقنى ؟؟ تى هاي مهبولة أكثر منّى ! إي صحيح البارح و إلّى قبلو نحكيو ، أما لدّرجة هاذى فهمتنى ؟؟!! وصلت ! أش نقول !! أعععع !! أهـ .. أهـ .. أهلة ! سافا ؟؟
الطّفلـة تعدّات فى الطويل ، فاتتنى ، درتلها و وقّفتها " أهلــة فــلانة" ، عرفنـتـــى .. ؟ "
ـ تى إي إي ، إوكة حاجة ف.ب. .. إسمك .. أ...
ـ موش مشكل .. المهم كى إنتى لاباس ...
ـ أوك
إلّى تقال لداخل{توّه ربهـا لاباس فى راسها ! 460 فوتو دو بروفيل فيها خلقتى بالطول و العرض و وجه و قفى و من لوطة و من فوق و ما عرفتنيش ؟! تستهبــل !!! و شنيّ إلّى أوكى !! نعفّس ربّك !!! قتلك هيّا سيدي بـو !! حلال نسخطك ببـالة !}
إلّى تقال البرّه : بـاهى .. على راحتك .. هانى قاعد غادى بـ ..
هيّ بعثتنى نيّك ديجا و تحكى معى صاحبتها .. و عاطيتنى بالضهر زادة ..
رجعة لطاولتى .. مصدوم .. توّه هاذى رقيقة و حسّاسة و " الليلة أهديك دموعى " و إتلهاو بالّى يحبّوكم و و و و...!
ربّك ! سكيـزوفرانيــا بالحق ! أكثر من همّــى !!
.. القهوة الثانية [ فيفرى ] ؛ فهمتنى إلّى الكلّو كذب .. حرفيّـا ! الكلّو مالحيط و للحيط ، ديجا مصوحبة و تحب صاحبها .
... القهوة الثالثة [ مارس ] ؛ فهمت إلّى آنا حبّيت طفلـة ما فمّاش ، تصويرة صنعتها فى خيـالى ، طفلة بنيتهـا بكل حرف قريتو .. و صدّقت و غلط أكبر غلطة .. آمنت إلّى طفلة هكّة موجودة .. موش كان فى خيالى .
... رابع مرة تلاقينا .. وحكينا ، هي صدفة موش صدفة .. جمعتنى بيها.. فسرتلى إلى عمرها ما تنجم تكون غير لواحد وديجا المكتوب ختارو .. إلى الكلام فالباج .. كلام الطفلة الصغيرة داخلها .. إلى هالدنيا يلزمها إنسان قوي .. كيما إلى ختارة هي تكونو .. قدّامى .. معايا .. ومعى غيرى ..

. نأسف لهذا الإنقطاع ، تمّ إلغاء و شطب باقى و أجزاء من النّص # الرّقابـــة .

~ تنبيـه : القهوةهيّ إسم مكان ، أو تواجد للأخت المذكورة أنفا مع قهوة و شخصى فى نفس المكان .. دون موعد مسبق .. دون مخططات .

dimanche 20 juillet 2014

عالحبليــن .


توضيح باش تفهـم هالحروف ؛
~ببهـامة ..وآنـا نوّح علّـى مشـات و هجرت و خلّات ..ذكرى وتفاصيـل صغيرة بين ثنيات المخدة والحوايج المعلقـة، ذكرى مربوطة بريحة وسفونير مربوط بمكان.. نحكـى على وقت تعدّى، خرافـة من أيام زمان .. فصول ، بيبان ، ركـح بالغبـرة واقف عليه حافـى .. عريـان .. نقدم فى روحى من ورى صفحـة.. فمّاش مايداوينى الزمان ، هجرت آنـا زادة و عملـت رحلـة.. و نزيد نبعد.. نعرف فى بلايص جديدة وناس اخرى فى رحلة الضياع الإختيارى، أكيد قد مانحب نعرف أكثر.. قد مانحب نبقى.. وتبقى الصفحة بيكم إنتوما.. حجرة ساس، منارة كى نضيع نرجعلها ومرسات.. آش خلّانى كل نهار بعد رحلت التسكع والإكتشافات كى نرجع للدار.. نلقاها باردة..ساكته.. نبدل حوايجى وننطلق فى كرفى الكوجينة.. باش مانحسش روحى وحدى نحل موسيكا ..طلات فايس بوك.. نهبط ستاتو وإلا زوز نحكى فيهم إبداعاتى فى الماكلة ومأساة الماعون.. يمكن نفركس على شكون نحكى معاه وإلا معاها .. يمكن توحشتها.. يمكن موش وحش و لحكاية وما فيها فقدتها.. الأعياد وآكة الفارات يخليو الناس تتوحش بعضها.. خلي رمضان و لمتو.. الكلام هذا موش خاطر مطيب عجة كيما البارح وإلّى قبلو وإلى قبل قبلو.. موش خاطر فى الوقت هذا {قبل مايذن بشوية} حكمت العادة بالبلادة، كي ناقف وراك فالكوجينة وإنتى تضحك "مزالو درجين أخطانى نكملهم صايمة!"
ريت قدّاش وقتنـا كان محلاه ، كى عرفنا بعضنا فروخ .. وتوه
... مطعم رمضان تبدل..قول مطعم الدنيا تبدل.. ونرمال..أصلا العجة بنينة وما فيهاش برشة ماعون  !
 وكان عليك إنتـى.. مشى الحب .. أما مزلت نرى بالعشرة .. ونستعرفلك ؛ صوتك ..نتخيلو سعات كى نقرى ملى كتبتو ليك إنتى.. نتخيلك تضحك.. نتخيلك متغششة وتقرى بزربة.. وتتبسم معى كلمة حلوة وإلى كى نتسيب نشكر فيك، نتخيل فى هالكلمتين بصوتك.. بخزرتك.. بضحتك وغشك.. "توحشتك" مبنها بصوتك.. أما تعرف ، موش هذا إلى حاشتى بيه !
مانجمش.. نقلك حبنى.. وإلا نفرض عليك تتوحشنى.. مانجمش نحفر حروفى فى خيالك ونجبرك تعشقنى، مايجيك نوم كان ماتسمع صوتى ومايرتاح بالك كان مانتهنى على أحوالك كى نجيك.. نطلبك.. أضعف الإيمان ميساجات محبة وغرام.. بين وحش وشهوة.. حب وتمفريخ كبار.. بين كلام الليل.. وكلام موش بالساهل يتقال.. خاطر لمحبة موش ماخذت خاطر.. موش دفوار.. مافيهاش حبك ناقص عالمعدل.. وإلا كتالوق، مانجمش نوريك كيفاش تستحفض.. مانجمش نعلمك وإلا نلبسك طبلية وتجيب لوحة وتاباشير ونقريك، كيما مانجمش نشرى منك كيلو محبة وإلا نبيعلك إيترتين..

ريتو قداش حكيت على روحى ؟
قريتو قداش كتبت عليهـا ؟ نحكيلكم الظلـم فيـن؟

إلّى ورى هالحكايـة فمّا حكايـات .. وخاطر لحكاية حكايتى لعبت بشخصيّـات، وأهمهـا شخصيّـة صنفتها ثانوية.. .
هـيّ حبتنـى .. وضلمتهـا، نسيتها ، لاحكيت عليها لا تذكرتها.. مانجمتش نصوحبها خاطر ريتها خيانـة ، أما .. تعبتها.. بحكاياتى الفارغة و حملتنى ، زادت حبتنى .. كيما حكيت على مشات هي عملت .. مالغل قصت شعرها زادة ! زادت فالكحل .. وآنـا تعميت عليها ونسيت وقتى إلى عايش فيه معاها ومزلت نحكى على لخرى .. !
كتبت مرّة :
" قبـل .. كى كانـو سئلـونى فى وحـدة من آكة الألعـاب التـافهة .. إلّى نقصرو بيهـا الوقـت .. ونقـولـو فيهـا برشـة حقيقـة بتفذليـك .. كان فمّـا السؤال يتعـاود .. رغـم أنّ الإجـابة كانـت ديمـة وحـدة .. و هيّ هيّ .. حتّـى ولّات كالدرس المحفـوض .. "أوتو ديكتـى" ..
كيفـاش فتـات أحلامـك ؟ كيفـاش تحـب مرتـك ؟ شنيّ أوصـاف إلى تحب تخرج معـاها ؟ شكـون الطفلـة إلّى ممكـن تحبهـا ؟ .. و الأسئلـة متاع المنوال هذا .. كانت إيجابتـى .. و ديمة نفس الإجـابة :
" نحبهـا شعـرها طـويل .. خاطر نعشـق الشعـر الطـويل .. نحــب عنـدها برشـة بوسات خال .. وإلّا حتّى وحدة .. ونعشقهـا كى تكحّـل بزايـد .. خاطر نعشـق لكحـل ، نحبهـا فنّـانـة .. تصوّر ، تكتـب ، تلعب موسيكـا .. باش تقـدر فـنّ ... و نجـم نتنـاقش معـاها فى أكثـر حاجات نحبهـا"
أمـا كان تسئلـونى اليـوم .. إجـابتـى تتبـدّل ..
لاكـس متـاعـى .. عـزيزتـى الغاليـة .. كانـت و مزّالت مزيـانة .. حتّـى بعـد ما قصّـت شعـرها .. مزيـانة .. الكحـل و بـوسات الخـال نحلـف عليهـا كان تنجـم راهى قلعتهـم .. ورغـم هذا كان تسئلـونى اليـوم شنيّ أوصـاف إلى تحب تخرج معـاها و كيفـاش فتـات أحلامـك .. إيجـابتـى تكـون خرجـت معاهـا .. و ديجـا قصّيناها .. صحيـح ما تصوّرش .. ما تكتبـش .. ما تحبـش نفس الموزيكا إلى نحبها و تقول علينـا آنـا و هـيّ كل واحـد من مجـرّة .. أمـا تحبنـى .. صحيـح ما تكتبـش .. أما تقـرالـى .. صحيـح إلّى شي ملّى نعمل فيه يعجبهـا و قاتلتنـى غيـرة و خنقـة .. أما عندها الحـق .. كي آنـا تضربـت فى روحـى وصدقـت الكلام الحلـو وحسبـت روحـى فنّـان و أرتيستـو بيناتكـم .. و نسيتهـا هيّ .. وقـت إلّى عمرها ما نساتنـى .. تعلمـت إدمان المعجبيـن و الكلام الحلـو .. و ما لاحضتش قدّاش هيّ حاولت تفهمنـى .. ظلمتـها كى بدّلتهـا علـى كيفـى وبقيـت نحاسـب فيهـا على تصويـرة صنعتهـا فى خيـالى .. نطالـب منهـا باش تكـون كيفهـا !!
و بعـدنا .. كى أيسـت منّـى و أيسـت منهـا .. وصار "سنــة أولــى نسيـــان" و هنـا تعـرفـو البقيـة .. و اليـوم .. عادى باش إيجـابتـى تتبـدّل .. عادى باش نهبـط مالمنبـر الكذّاب و نقـول فتـات أحلامـى هــيّ ، نحـبهـا مرتـى هــيّ ، أوصـاف إلى نحب نخرج معـاها ؟ هــيّ !! شكـون الطفلـة إلّى ممكـن تحبهـا ؟ نحبهـا هـيّ !!  خاطـر وقفـت معـايا حتّـى وقـت إلّى الكل جبـدو بيّـا .. خـاطر موش لازم تكـون كاملـة .. وزينـك فى هبـالك .. و أحلـى ما فيـك ديفـواتك .. خاطر بعـدك طحـت فى هالحفـرة .. الفايس بوك "

هنا نحكى على الصديقة .. إلّى حبتنى .. موش لاكس إلى هجرتنى .. وهكة .. نكون واضح معاكم بحقيقـة أخـرى .. وهكـة تنحيو منّى "إعتـــراف" .. .

jeudi 3 juillet 2014

خــارج عـن المــوضــوع : "أحكـــى يـا شهــرزاد .. " {6}



نسيـت .. علاش هربت و علاش مشيت .. و اليـوم فى لحضـة نتذكّـر ، من خزرة صغيرة منّك .. و ياعنبو هالصّدفة .. إلّى وفات بقهوة .. والرّمّانة الفركة ..

بعد ما أي علاقة توفى تبدى معانات نعيشوها هي نفسها ؛ مهما كان جنسك أو لونك أو حتّى إنتمائك الحزبـى .. فمّا نفس إحساس الشّوك ، الصّدمة .. إلّى تنجم تشدك أيّمات أو طوّل بيك أكثـر .. تنجم زادة يكون رد فعلك غير طبيعـى .. تضربك السّعادة ! إي ! كيفاش لا ..؟ راهى حريّـة ! أخيرا تنجم تخرج كيما تحب و معى إلّى تحب .. و المشكل .. إلّى "تحـب" .. معاش معاك ديجـا .. و ما يبقى الحل كان فالعمـايل .. "حنـش و تمـد على طولـوا " .. رد الفعل الغير طبيعـى .. كى تجى تخرج ، تسهـر ، تنسـى ، توفـى منوحـة على أقل كلمـة .. إحساس إلى الدنيا ظلمتك .. و إنتى ساهرة فى أعز بقايع .. عند البنات موجودة برشة لحكاية هذى ، أما عند لولاد .. حكاية أخرى .. بتفاصيل أخيب .

إحساس إلّى إنتى مافيك ما يعجب ، فاشل إجتماعيّـا ، إلّى وجودك غلطة .. و تبدى تحب تصلّح من روحك .. و تبدى آكة الأسئلة التافهة ! "قدّاش تعطينى على 10؟ / مزيان وإلّا لا؟ / طبيعتـى خايبة برشة ؟ / آش نبدل فى روحى ؟" .. وعلى ذلك المنوال ، الطفلة مستانسة بالكلمة الحلوة .. أما الرّاجل .. يقولها موش يسمعها .. و هيّ فمّا مرئ تقول لراجلها "شباب ، ولّا محلاك ، أو مزيان؟" أكيد لا .. حتّى لو فرضنا .. يحسّوها لوغتهم و يحسّو إلّى المشامية تقلبت ! لسّق فى "الرّاجل ما يعيبو شيئ " .. و هوّ مقتنع من داخل إلّى كلّو ! من ساسو لراسو عيوب !

كيما حسّيت آنـا .. كان بعد إلّى عملتو الكل و ما نفعش .. كان الإنسانة الوحيدة إلّى ما حبّيتهاش تبعد .. "هـربت" .. كان آكثر مل الماكس مانفعش.. آشنية هلّى باش ينفع ! .. و هكّة .. ركّبتها لروحى وصدقت .. و شوية شوية .. ولّيت نكره خيالى .. وإلّى مقابلنى فالمراية .. و شوية شوية كرهت روحى .. ونفرتها ! دوّامـة الشك كبرت .. و الحل فى فرصة جديدة نخلقها .. هربت .. أما الوحـش يجبـد .. و الإستناس و العشرة أقوى .. حتّى فى قهوة نختار التراكن إلّى تعجبها .. سناسة زوز باكوات دخّان .. و غيرهم برشة ..

نتفكّر كى كنت نسئلها .. علّى فيّا يعجب .. تقّلى "صوتك ؛ عروق يدّك ؛ و كى تاكلك الغيرة "
و اليوم ماعاد فيّا ما يعجبها ، الصّوت رحاه هوى الجبل بين ڨريب و خوه ، اليدين تشقّو من التباشير والفلاحة ، الغيرة .. ما تجى كان على حاجة متاعك .. موش خوف عليك لا توجعك الكلمة كى نقول نسيتك ! ولا نلعب عالحبلين كيما برشة ربّى يهديهم .. أما فيبالى كيما بطلت الدخّان نسيتك ، راجع فرحان .. و المصيبة كى ريتك .. هالمعبوكة طلعت لا وفات .. لا حبّت تبرد !
جوابات البوصته ، الكونت بونكار .. وغيرهم ، مزّالو بالأدراس لقديمة ، ولّيت نخاف نحل الباب نلقاهم ، تولّى الحكاية رندفو .. يوفى نبــزات .. وكان بعثتهم معى شكون نولّى نكّار عشرة وكارهك و فرخ فى مخّى ودراكفاش نتصرّف !!
نحسب روحى ماريتش .. وديما يمشى ..
أما اليوم ، قبل ما نعرضك بشوية ، مشى فيبالى إلّى حتّى كان تسكّر علينا باب معاش نخزرلك ، إلّى نسيتك ، بريت منّك !
أما كلمتين منّك .. و دمعة حتّى إذا مهاش ليّا .. مهاش عليّا .. نلقى روحى معنقك .. فى بلاصتك ..


عمرك تفكّت منّك حاجة عزيزة عليك .. ؟ من عند إنسان أكيد عزيز عليك .. تخيّل حتّى تضيّع موش تتفك ..
هيّ .. تفكّلها .. أمها إلّى ربّاتها .. [حماتى الصعيبة فيهم] .. يرحمها .. لا سمعت لا بالخبر لا بالدفينة .. لا حضرة فرق .. وقدّاش حسيت روحى ساقط ، منـ***، ما نجى شيئ .! كى ستحقت شكون .. و آنا موش هونى . . .

بدينا .. بوحدة من كلماتنا لقديمة .. وقت تاليفونات الوحش .. من فيكس ليدارة (الرّاعى الرّسمى للعلاقات طويلة المدى) ..
أحكـى إنتـى .. لا أحكـى إنتـى ..

بين ضحكـة و دمعـة .. وبوسة مسروقة .. بوسة معزّة .. ضربات سكات .. رجعت نتكيّف .. و حكات .. حكات حكات حكات بارشة حجات .. أولهم عمايلها كى تتوحشنى .. تشعل سيڨارو .. تخلّيه فى الطقطوقة يذوب وحدو .. طيبلى قهوة .. وتعطيها لبوها وإلّا خوها .. أوّل المدّة عملت فوبروفيل .. وباعد نحّاتو .. البهيمة صدقت التصاور .. الضحك و الخرجات الفالصو .. لوغة "أنا حي بلا بيك جدّت عليها "

سكت و سكتت .. وفهمنا الزوز .. إلّى موش حل باش نكملو هكّة ..

رجعت للكاف .. مانى ناوى على شيئ .. لا ننسى.. لا نتذكر ..

وتوّه .. نخلّيها حكاية .. نحكيها للّى بعدك ياروحى .. اليوم .. فهمنا ، اليوم وفى لعب الصغار .. "كبــرنا"




{ حكاية زوز باكوات دخّان ؛ هيّ .. تخاف عليّا .. حتّى من روحى ، من جملت العرك رات إلّى نتكيف برشة .. ولّات تفك باكو الدخّان و تخبّيه .. هذاكة علاش ديمة نشرى زوز .. واحد عالطاولة و لاخر ما يخرجش مالمكتوب .. نقرص منّو شوية شوية .. وكى تتعجج الصّالـة .. هذيكة حكايـة اُخـرى .. }