الخـوف .. حاجة عادية .. و عنـد برشـة ناس .. مرض هستيـرى ... يمد عروقـو فى كل تركينة من حيـاتهم ؛ يحرمهم من الضّحكـة و كل لحضة حلوّة يعيشوها .. كل فرصة تعارف أو علاقة .. يحرمهم من معرفت ناس جديدة .. بلايص جديدة .. أو يجربو حجات جديدة .. يسكرو على رواحهم و على حياتهم فى صندوق .. يجبدو رواحهم مالدّنيا .. قال شني " كل ضحكـة باش يخلصوها بدمعـة " .. يخافو ملّى مخبّيه غدوة .. وإلّى مخبيه بعد شويّة .. و لصّق فى "هدوء ما قبل العاصفة " .. "و حتى شيئ ما يجى كامل " .. خايفين من فشل آخر.. من أي نوع كان .. من زلعة اُخرى ..خوف .. خوف .. خــوف .. حتّى يبطلو يضحكـو ... يبطلو يعيشو .. يبقاو كان يتنفسو .. و كان غلبهم الوحش .. يحلّو آكة صندوق .. ويفرتوه و يتذكرو قدّاش من كارثة صارت .. و ينبهو رواحهم إلّى تنجم تتعاود .. قدّاش من دعثيرة .. و قدّاش من طيحـة .. و هكّاكة .. يغلبهم الخوف مرّة اُخرى .. دور المتفرّج صامت راضين بيه .. و نساو إلّى دنيا مرّة هكّة و مرّة هكّة .. وإّلى أخطر من "هدوء ما قبل العاصفة " هوّ "هدوء ما بعـد العاصفة " .. هدوء الموت ... هدوء النّـاس إلّى يسكرو على رواحهم و على حياتهم فى صندوق .. يدفنو رواحهم بالحيـاة !
آنـا .. ما كنتـش مالناس هاذوما حتّى عرفتك ..
الخـوف صحيـح إلّى ما كان عيـب .. الخـوف مزروع فينـا .. و عادى باش نخـاف عليك و نقلتـك غيـرة .. أمـا خوف اليـوم كبـر و ولّا ضعـف .. خوفى لا نقـوم ما نلقـى حـد.. كيمـا نهـار إلّـى مشيت إنتى .. خوفى لا نخسـر صحابـى .. عايلتـى .. خـوفى لا نبقـى وحـدى .. و باش نبرى من هالخـوف .. أوّل حاجـة عملتهـا "رميت روحـى فى وسط الخـلاء ، وسط ضلام اللّيـل و شتـاء و برد فيفـرى " .. فيرمة قديمة منسيّة .. ورثة قديمـة ... الكسيبـة مڨـرون و ما فمّا حتّـى كرتوشة .. للعرض فقط !
كى تجى تجى ديمة معى بعضها ، مشاكل الدنيا الكل تتصب صبّة وحدة .. مشاكل مالحيط و الحكايات القديمة إلّى تفوح كالتراب المتحيّر كل ما تخسابها مدفونة و رتحت منها ...
كيف كل حكايـة و كل خرافة ، بعد حبنى و نحبك تلقى إبعدنى لا ***** ! توفى أيّام الوحش بعد البكاء.. و هاي قالت هاو حكى ... و يوفى حتّى تنسنيس .. و يتقطـع السلام ... توفى الأسئلة .. و معاش يهم شكون ظالم شكون مظلوم..
هنـا عالحدود .. فى "سيدى رابح" وسط الخلا وسط الحتّى شيئ .. ترقد على صوت الذيوبة و الكلاب العربى تقوم على صوت سرادك وإلّا الريح و الغنم المتعدّى .. هنا .. حتى لو عندك فلوس ما عندك ما تعمل باهم .. ماعندكش منين تشرى .. لها تبطل الريق زايد و ترضى بالموجود .. أوّلهم .. 7كلم على باكو كريستال كان موش عاجبك الدخان الدزيرى .. و هو لحقيقة موش كان دخان دخان دزيرى .. اللّهجة دزيرية .. الڨازوز دزيرى .. حتّى المازوط و ليصونص ينصبو بيه على حافة الكيّاس دزيرى و حالة عادية .. الكنترا طيحت عالكل .. لهنا حتّى الطبيعة دزيريّة .. لها قلوبهم صحيحة .. أوّلهم كى تشوف طفلة عمرها 12 سنة شادة خوها إلى عمرو 9 سنين و يمشيو قريب 9 كلم باش يقراو .. وسط الشتاء و البرد و الحلّوف و الماء و الذيوبة و الغابة و الخلاء .. منظر يحشمك على روحك .. هنا .. تخبّيت فى وسط الفلاحة و بين الخمّاسة .. هربت منها و منّى و من كل شيئ .. موش كره .. أما باش نغلب الخوف .. " مبدأ : كان تخاف من حاجة أعملها باش معاش تخاف!"
اليوم فيبالى .. منّك هارب و من خيالك تخبّى ، طلعـت مستحق هالمدّة .. طلعـت ضايع منّى و فهمت إلّى نفركس على روحـى موش عليك .. عالطرف إلّى قلّعتو منّى و هزّيتو معاك ..
... حكايتـى معاها وفات ... و الوقوف عالأطلال وقتـو فات .
يزّى ما حكيت عليهـا ! هيّ تحب تنسـى .. كان موش نسات ! اليوم يزّى ما ستنّيت و حلمت .. و قدّاش تمنّيت .. طلفة تكتبلى .. ليّا آنـا وحدى .. حتّـى فقرة .. حتّى سطـر ..
اليـوم تعلمـت نكتـب على روحـى أوّل مـرّة .. وناوى نحكيلكم على " شجــرة الفــل"
آنـا .. ما كنتـش مالناس هاذوما حتّى عرفتك ..
الخـوف صحيـح إلّى ما كان عيـب .. الخـوف مزروع فينـا .. و عادى باش نخـاف عليك و نقلتـك غيـرة .. أمـا خوف اليـوم كبـر و ولّا ضعـف .. خوفى لا نقـوم ما نلقـى حـد.. كيمـا نهـار إلّـى مشيت إنتى .. خوفى لا نخسـر صحابـى .. عايلتـى .. خـوفى لا نبقـى وحـدى .. و باش نبرى من هالخـوف .. أوّل حاجـة عملتهـا "رميت روحـى فى وسط الخـلاء ، وسط ضلام اللّيـل و شتـاء و برد فيفـرى " .. فيرمة قديمة منسيّة .. ورثة قديمـة ... الكسيبـة مڨـرون و ما فمّا حتّـى كرتوشة .. للعرض فقط !
كى تجى تجى ديمة معى بعضها ، مشاكل الدنيا الكل تتصب صبّة وحدة .. مشاكل مالحيط و الحكايات القديمة إلّى تفوح كالتراب المتحيّر كل ما تخسابها مدفونة و رتحت منها ...
كيف كل حكايـة و كل خرافة ، بعد حبنى و نحبك تلقى إبعدنى لا ***** ! توفى أيّام الوحش بعد البكاء.. و هاي قالت هاو حكى ... و يوفى حتّى تنسنيس .. و يتقطـع السلام ... توفى الأسئلة .. و معاش يهم شكون ظالم شكون مظلوم..
هنـا عالحدود .. فى "سيدى رابح" وسط الخلا وسط الحتّى شيئ .. ترقد على صوت الذيوبة و الكلاب العربى تقوم على صوت سرادك وإلّا الريح و الغنم المتعدّى .. هنا .. حتى لو عندك فلوس ما عندك ما تعمل باهم .. ماعندكش منين تشرى .. لها تبطل الريق زايد و ترضى بالموجود .. أوّلهم .. 7كلم على باكو كريستال كان موش عاجبك الدخان الدزيرى .. و هو لحقيقة موش كان دخان دخان دزيرى .. اللّهجة دزيرية .. الڨازوز دزيرى .. حتّى المازوط و ليصونص ينصبو بيه على حافة الكيّاس دزيرى و حالة عادية .. الكنترا طيحت عالكل .. لهنا حتّى الطبيعة دزيريّة .. لها قلوبهم صحيحة .. أوّلهم كى تشوف طفلة عمرها 12 سنة شادة خوها إلى عمرو 9 سنين و يمشيو قريب 9 كلم باش يقراو .. وسط الشتاء و البرد و الحلّوف و الماء و الذيوبة و الغابة و الخلاء .. منظر يحشمك على روحك .. هنا .. تخبّيت فى وسط الفلاحة و بين الخمّاسة .. هربت منها و منّى و من كل شيئ .. موش كره .. أما باش نغلب الخوف .. " مبدأ : كان تخاف من حاجة أعملها باش معاش تخاف!"
اليوم فيبالى .. منّك هارب و من خيالك تخبّى ، طلعـت مستحق هالمدّة .. طلعـت ضايع منّى و فهمت إلّى نفركس على روحـى موش عليك .. عالطرف إلّى قلّعتو منّى و هزّيتو معاك ..
... حكايتـى معاها وفات ... و الوقوف عالأطلال وقتـو فات .
يزّى ما حكيت عليهـا ! هيّ تحب تنسـى .. كان موش نسات ! اليوم يزّى ما ستنّيت و حلمت .. و قدّاش تمنّيت .. طلفة تكتبلى .. ليّا آنـا وحدى .. حتّـى فقرة .. حتّى سطـر ..
اليـوم تعلمـت نكتـب على روحـى أوّل مـرّة .. وناوى نحكيلكم على " شجــرة الفــل"
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire