lundi 7 décembre 2015

يا متعــدّى علـى سريــرى ..خـاف قلبـك يبقـى عنــدى .

نهـار ثنيــن .. وما ينجمـم يطيــح عالأحــد .. كان الأثنيــن ،
قـررت نمشـى نخـدم مـن نـهار السبـت .. أمـا سبـت وأحـد موش متـاع خـدمة لذى كان الحـل فى الفـرش لى يجبـدنى ليـه والبخـل لى ركبنـى فى هالحبـس دار ، نهـار الإثنيـن الصبـاح .. 5:00 قمـت .. طيبـت قهـوة شمـاته ، ريڨلـت جـوّى .. وحتـّى اللحيـة باش ما تغيضنيـش كى نحجـمها حطيـت فـن ، مـوزيكـة بنينـة وهبـالى مـع المـراية وعركتـى مع السيڨـارو باش ما يتبلّـش خلاو هالعملـة الشنيعـة تتعـدى من غيـر برشة ألـم نفسـى .. كان تجـى تشوف .. موش كان فى حجـامة اللحيـة نعمـل هكة ... ديمـة نلهـى روحى فى حاجات تعجبنـى على حاجات نحبهـا .. "نتغـافل حتـى نرتــاح" ..، موش هكـّة ؟
المهـم ...قهوة صبـاح الدافيـة ومن غيـر طلـة عالفايس بـوك لا نبخـل وإلى عملناه الكل يطيـح فالمـاء كان حلات الرّكشة .. وبربـى كيفاش ما تحلاش بدفـئ الكلام .. والكوفيرته زادة ، الحاصل خـرجـت غــراب بلحـق المرّة هذى .. بوزى أكحـل فى أكحـل وشيئ مايكسر اللون ، ملابس داخلية سوداء يا بوڨلـب .. وبظبـط .. كان صبـاح أسود.. .
بحكـم إلّى نسكـن حاليا موش بعيد على ديلتا الطبـّى فالمنار .. فالحومة كلها موريطانيين أو ليبيين .. والتاكسيات .. ماهيش من مشجعـى المنتوج التونسـى ..، حتى لى فارغ ماشى لشكـون طلبـو .. مالـ 6:00 وأنا نوقـف فى تاكسـى .. 6:15 بديت فى نص الباكو .. 6:45 كفـرت وخمّمت نظربهم بالحجـر .. 7:00 سى بون نفركس فى حجـرة .. 7:05 واحد قرى معايا قبل .. سترجل يشيعنـى على موطور ... ،
وصلـت شبه متجمـد أما لاباس .. خط الدموع من أثر تجمـّد فالجمجمـة جراير الجال لى نصغـر بيه فى روحى زائد الهوائ البارد صباحا وأضف السرعة الجنونية للتونسى كان تقلو "توصلنى فى وقتى عندك باكو دخان فاخـر" ،
وصلـت لعرفتـى العزيزة .. لى تدلّلنى بالسكات .. وندللهـا بالديبلاسمونات لى ما يخرجلهـا حـد !
وديجـا صباح اليوم نلقـى البادج تستنـّى .. إلى المطار يا كبدى عندك ڨـروب ترحـب بيهـم وتوصلهـم ، ناقـص كان نرضّعهـم و نرقدهـم !! فى إطار التعاون الدولى كذا وفازات .. بروتوكول .. وأنـا رجـل البروتوكولات ، لذا تحشـات !
وصلـت للمطـار 12:30 .. ومزلـت نستنـى .. روتار تونيسـار المعـهود .. فرصـة للكـوبلوات يقصوها على قاعدة ! يركبهم العصب والوحش وفوضى الحـب .. وزيد روتار من تونيسار تجى بظبـط ! تلحـم بيناتهم .. وأكيد بعد يجيو لهالباج ينـدبو معـايا ، براف ؛ مرحبا بالكل .. حتى لى قصوها فى حانوت ملاوى أو سطح دار أو دروج بلاص .
'
'
المهـم .. تصـورو شكـون ريـت وأنا نتطلفـح ؟
أكيـد .. "شيـــراز" .. .
ماحكيتلكمـش حقـة إخر مرّة تلاقينـا فيهـا .. ،
فى أكتـوبر ،
28 أكتــوبر تحـديدا .. خاطر نهـار كيفـو فى عام قبلو وإلّا قدّاش حشيـت صبعـى الوسطـانى فالحبـار متاع الإنتخبـات .. فيبالى فازة بليدة ؛ أكاكـة شويـة تمفريـخ قلـت نهبطـها فايس بـوك ببلادة ،
هالصبـع اليـوم ، نهـديه لـروحـى .. .
.
نهـار 28 أكتـوبر لى فات حنــّة واحـد يخـدم معـايا ، عملـها فى دارهـم وهو يسكـن قريب من خزندار .. بظبـط فين مانعـرش ، وحبيـت نطلـع الدّار ، وكان نهـار محلاه وياديـن الرّب يتحـول !
رعـد وبـرق .. تنفّـخت !!!
قبلهـا نحكـى مع شيــراز .. حبـت ترانى وأنا ما قابلتهـاش ملـى روحـت لتـونس .. حسـب ما قالـت .. جات على خاطرى .. ما نعرش كان هالخرجات والتصاور والدنيا الإفتراضية المدعوكة على خاطرى زادة ! هكّة جاوبتها ، الحاصل .. بنّسبة لدار صاحبـى مالقيتهـاش وعجبتنـى التنفيخـة .. كملت دورتى فالشتاء عادى جدا كأي يوم ربيعى مشمـس :))
كلمتنـى .. مانعرش علاش قلتلها أنـا وين .. وجاتنى .. .
أوّل قهـوة قعـدنا فيهـا فى باردو .. أول مرة نراها فيهـا .. موش نراها يعنى نراها خاطر تعرفو الحكاية ، نقصـد .. من غادى بدات الحكاية ، ولو أنو فمة إختلاف فى الرواية .. المرسـى أو باردو .. لايهم ،
خاطر هالحكاية وفات ،
هذا آش فسرت .. وهيّ موش هذا آش حبـت ،
طبعـا الكثيـر من الوعـود الجميلـة .. "مانى باش نحب حد كيمـة حبيتك، باش تبقى إنتى غرامى ، مستحيل نعرف بعدك.. "
مبنـها .. كى قلتلهـا وسط دموعـها لى باش تنسـانى .. كيمة نساونـى لى قبلهـا .. وصدقتش وقالت لى كيفى مايتنساش .. .
اليوم .. نراها معـاه .. براتسى براتسو كيمة شيعتهـا أنا قبل... ،
ما خلاوهش يتعدى .. إجرآت أمنية مشددة وما يتعدى كان لى بالبادج .. يخدم غادى .. أو مسافـر ،
كنت نجـم نعديه .. كنت نجم نمشى نسلـم .. كنت كنت كنت أما .. آكة .. الخزرة ،
تعرفها الغزرة لى تفسر كل شيئ ، ما فماش بعدها كلام .. .
راتنى .. ما ثبتتش .. هبطت راسهـا لوطة وتبسمـت .. بسمـت وجاعة كنت نوجعهالها عالفرش .. فى الرقبة ..، دارتلو تبوس تودع فيه ، خفت لا تجبد تصويرة زادة ..هربت ،
تى شبينى نخمم هكة ؟ شنيا حب الإمتلاك لى عندى ! شبينى مريض هكة !! عادى تعيش حياتها وتنساك .. نقّص مالدخان ويزى بلى مانيش عارف شنية !
... هكة نحكى معى روحى .. وسعات كلمة زايدة تزرف !
نهار أزرق ! لا لا .. أكحل !!
أصلا فالديبلاسمونات وجهى مايبانش فالعادة !! اليوم كى بان وجهـى ..
تى طـز ..
وبقيـت نقنع فى روحى لى أنـا موش مريض كيف هالتوانسة !
.... وآكة الخزرة .. آش ذكرتنـى فى "ذكــرى" ،
'
.
هيـّا حكاية قديمـة تذكرتها على طول الأوتوروت للحمـّامات ،
... بعـد ما قصيتـها مع .. "هيّ" .. لى عمرى ما نسمـى إسمهـا .. قبل شيــراز .. وقت آنـا فى قمـت الإنهيــار النفسـى .. ،
وقتـها معـاش نحـب نرى حـد .. وقبل ما نقص عالخدمـة ونعمل آكة الرحلـة للكـاف و نتفسـّخ غادى ..،
مرّة ولاد صحابى .. عرفتنـى بيهـم الموزيكـة ،
ستدعاونى على سوارى فى دار واحـد منـهم فالمنزه 9،
كبشـو وماتـو وإستحالـو إلّا مانجى أو باش يجيو هومة لحومتى وقتها "الهايلة برشة وفصايلها ياسر سامبا" يعملو السوارى بحذايا !! خلّى ناقف بسيف فالباب وشوف وشوف !!
المهـم .. التڨربيـع فى ريوسهم خلانى نخـاف .. ونرضى .. ،
طبعـا حالى مايعجبش .. ومنتقل جديد فالحالة المدنية .. حتى المضمون مانحبش نطلع باش نشوف .. إلى موش تفذليك لى صار .. .
وقتهـا مانيش حامل روحى وقداش هالليلـة تذكرنى بمدّتها ، كحــول فى الدم لدرجة ممكـن نشعل فى أي لحضة ! عز البرد ومريول نص .. باش نجم نكمل دبوزتى .. .
قداش كرهونى وقتها وزدت كرهت روحى .. .
أما قلّـى ؟ موش هكة أحلى .. ؟ هكة نقلك بريحة كلامى "رانى إنسان فاشل" ..منهار .. ركام ..
كيفاش تحبنى نرى روحى إيذى إنسانة عطيتها من روحى .. ومشات .. مخلاتليش حتى شوية ندبر بيه راسى .. أونتسمى عايش بيه ..، لا نلوم لا عليها لا عليا .. ودخانى ونّس الدبوزة ..،
قداش كرهت روحى وصحابى فى آكة الليقآت والرونديفوات المدبرة ..، أو بنات .. حبو يخرجو معايا خاطر سمعو من حكايتى ..، لا !! لا يا هـم ! لا ياسخطــة !! ما تجيش تقربلى من باب الشفقـة خلى سماك عندك !! ماتجينيش خاطر سخفتـك !! ماتصوحبنيش مزية وإلّا حكاولك عليا !! ما تقراش لا كتيبتى لا كلام عليـّا إجـا .. إيجا أعرفنـى . . . وكان فمة حاجة خاطر تحبنى .. تحبنى خاطر آنا أنـا ! أما قلـّى .. باش تنجـم تحـب .. فى واحـد .. لاعاد لا يكره لايحـب .. ؟ ما نضنـش ، وخـوفا من وحـدة من هالحـالات ، طلعـت معايا وحدة من محمـد الخـامس .
آش تحـب تسميـها ؟ بنـت كيـّاس ؟ بنـت شوارع ؟ بائعـة هوائ وإلّا آكة الكلمـة التونسيـة ؟ إي .. حـل ونقلهـم إلى أنـا مصوحب ، وكان مازادوش راوها نقلهـم بعتهـا ! نلعـب بقلوب البنات وهاكة الريق .. المصيبـة .. لى هالكلام ناس أخرى تفيّـس بيه .. تى ميساجات برسو يهبطوهم !! حتى ميساج يعطيك الصحة على "كتيبة سارقها" يهبطو طول !! قلتلكمـش هالتوانسـة ناقصين حنان وفيسهـم ناس تحبهم ؟ المهـم .
قلتلهـا فمة سوارى .. وبعدها للدار ، بالليلـة .. هكة تفاهمنـا .
فالعـادة نكرهم هالبنـات لى هكة خاطر عرعـورهم سابقهـم .. أما هذى متربية .. هكة حسيتهـا ..،
حتى كلمـة .. ساكتـه .. الروبة الكحلة لقصيرة والكولون لمشبك .. يمكن شعرها .. وإلّا فمـا حجات تتحـس ،
المهـم ، كى وصلنـا حليتلهـا الباب .. حطيتلهـا يدها فى طويـت يدّى .. كلمـة كلمـة .. ضحكـة .. ،
نص ليل .. هيـا للدار ؟
فالدار وحدنـا .. وموش ضعـف إلى ما نجمتش نمسهـا ، نجـم نكذب ونقـول سكـران .. أما كيمة نكره القسمـة ما نحبـش نقسـم .. لا حاجتى لا روحـى . . . ،
زدت شربـت وهيـّا حبـت تفهـم محلهـا من الإعـراب .. تحب نلبسلك ؟ نشطحلـك ؟ .. نلفلك معايا زاكاتاكا؟
علاش لا ..
السقـف يشطـح .. وأنا راكبتلـى عالضحـك .. على ضهرى فالفرش .. نحـس بالبدم متعدى فالعروق .. ومعاش حاسس ..
كريز ضحك وبكـاء على موش عارف ... وحبيت نسمع حكايتهـا ..،
وما حكـات كان ما عنقتهـا بتوشويشت أحكيلـى .. ،
نرميـن .. ولو هذا إسم الخدمـة ،
نرميـن بنّـوته .. كبرت فى لحضـة .. لحضة مرّة وصعيبـة ،
ماهيـش من بلاصة قريبة .. أما فالأول .. قرايتها وصلتهـا باش تخرج من دارهم .. وتتعلـم تبات فى فرش موش فرشها ،
من لول بدات بقصة حب أنا نراها طفولية ، وهيّا تراها قصة حب رومانسية عنيفة ..،
حبت واحد من حومتهـا .. وشوية شوية و مع الـ باك متاعها بدى فى أكثر لوغة مضروبة ،
منجمش نعيش بلى بيك ومانجمش نصبر عليك، إنتى دينتى إنتى متاعى نحب نحسك متاعى بالحق، كان تحبنى ورينى لإنتى تحبنى، ماتلزنيش نخونك ماعندى كان إنتى أما هكة معاش نجم .. ،
شوية من كاس الشـراب لى حبـت تجربو .. وشوية محبـة .. كان أول واحد فى حياتها .. .
دوبلت الباك .. مشاكل دارهم وبوها لى متغشش عليها خاطر دبرلها خدمة فالمعمل وهيـّا قالت لا .. ،
حبت تنجـح .. حبت تقـرى .. وصاحبنـا لاخر طارتلو منهـا النفحـة ، ماتنجمش تقابلو ديمة وكيمة يحب هوّا .. خاطر تخاف مالعينين وتحب تقرى .. تحب تروح فالوقت بأنقص مشكل ، الحال ما عجبـوش ، شاف لعبة جديدة .. بنت 16 المرّة هاذى ..،
نقمـة في روحها وإلّا فيـه .. كادو نجاحهـا فالباك حبتـّو دبوزة شراب مع صاحـبو .. وكيمة عمل هوّا .. عمل صحابو .. دار يحكى ويفضح يفيّـس ويستضهر فى قدراتو السّريريّة ..
كلامات . . . روحت نهار نهار لدارهم .. بوها طردها ،
حبت تقرى وتخدم .. شيئ .. الفاك صعيبة .. وما عندهاش باش تكرى .. ،
تعرفت على زوز بنات كرات معاهم .. ومزالت تحب تكمل تقرى .. جربت تخدم عند محامى .. طبيب .. حتى تنضف ديار .. وكل مرّة تبان الطبيعة الحيوانية ..،
مرّة روحت تلقى وحدة مالزوز بنات هيّـا وصاحبها .. هوّا ديمة يجى .. يعملو سكرة وضحكة ،
نهارتها كى تعاركت مع صاحبتها خاطر قطعتلها مريول قديم ..وعملتو شوليقة ، مريول شراتهولها أمها وأذاكة لى غاضها ولخرى ما رات فيه ما يغيض ،
من كلمة لكلمة .. جاء صاحب الطفلة لى كاريا معاها ضربها بكف ..،
حست بالرخص .. حست بخنقة ودموعها ماحبوش ياقفو ، من هم الدنيا من هالعريبة من هالوقت هالناس ..
خرجت .. تدور فى وسط الليل .. دنيا باردة وهيا بحوايج أكاكة وبرة ..
وقفلها واحد كبير فالعمر وكبّش .. طلعت معاه ..
كى كمّل وهيّا ماهى فايقة بشي .. تتفكر كان السقف فى بيت النوم ..
تلحلح بيه باش يخليها تبات ، زادها فلوس وقلها برّا لوتيل موش فى دارى .. وقتها فهمت لى مدلها فلوس ..،
فركست على قهوة تصبـّح .. قعدت فى "لا فونتان" قريب مالمنڨالة .. مع ماضى ساعتين القهوة لمت التيراس .. مالقات حتى حل كان تمشى .. تمشى فى نهج طويل .. محمـد الخامـس .. معنقـة روحهـا .. باش تلم الجيلية عالبرد ..، وقفتلهـا برشة كراهب .. ومن غادى بدات ثنيتهـا .. ،
إخرهم أنـا .. .
من كلامهـا نتفـكر شويـة ..،
"أنـا وإنتـى .. ما نبعـدوش برشة على بعظـنا ، أنـا نفركـس على روحـى فوق فرش كل راجل .. وإنتى تفركس على خيالها كى تقوّم كل صبية .. يمكن أنا يراونى شيخـة فرشة .. شيخة بدن .. أما إنتى شيخة روح .. شيخـة كلام ، والزوز موش مالنوع إلّى من حقــو يحــب .. وإذا حـد حبّـو حل على روحو باب بلآء .."
وكلمة أخرى مبنهـا ؛
"العيـب موش منّـى .. العيب ملّى يشرى ، كان جاو ما يشريوش رانى كي جيت نبيع مالقيت لشكون ، هوما .. جوست يحبو حاجة يسبوها .. وأنا نرضى نتسب مدام هكة دنيا تحب"
"
نرميــن برغم لا مسيتهـا ليلتهـا لا بعـدها ، ليلتهـا رقدنا فى تعنيقـة وبقى عندى نومروها وقداش من قهوة عملنـاها .. ما نحبهاش تحكيلى لا وين ماشية لا وين جاية .. نضحكو..نسكرو سعات .. ونروحو، تتفكرو كى قلتلكم ماللول "نتغـافل حتى نرتاح" ؟
هكاكة عملت معاها زادة .. .
'
أمـا تقول إنتى هالحكـاية آش ذكرنى فيهـا ...؟
مرّة ريت نرميــن مع "كليــون" فى الجامايكـا .. تشرب معاه وأكيد باين إخرها فين ،
نتفكرو كيفاش مبهم فيهـا .. ، لحستلـو عقلـو .
كى ريتها ما عرفتش .. نسلم وإلّا لا ،
وقتتها خزرتلى آكة ..
.. الغـزرة .. الخزرة متـاع شيــراز وهيـّا مع . . . هذاكة .

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire