مـزلت كيما آنـا ، وهذى أكثـر حاجة فرحان بيها ،
نضحـك ، كـل ما يخـونى الوحـش ليك نضحـك وتبان بسمتـى وتفضحنـى الضحكـة ، موش خاترك حاجـة حلوة برشـة فى حياتى وإلّا خاترك خليتلـى "البـاهـى" إلّى نتذكـرك بيـه ولا رومانسيـة فالموضـوع، نضحـك خاترك وليـت سبّـة ، نتسبّـل بيـك للتّهــرب مالعلاقـات .. موش فرحان بروحـى وعارف إلّى هالمنضـر موش نسخـة علـى سيدنـا يوسـف ولا عندى حنـان بونا آدم ، أما .. فمّا بنـات تهوى دمـار .. وآنـا ..حطام إنسـان، يمكـن يراو فيّا حاجـة آنا نفـسى مانراهاش فى روحـى ..أو يمكـن ..تسخفهـم حال العزوبيـة إلى عايشهـا ..أو حتّـى يحسو بنوع من المسؤلية أوالذنـب.. بما أنهـم بنات حوّاء ..والنهايـة المسرحيـة الدراميـة السوداويـة إلى وصلتلهـا ماتنجـم تخرجنـى منها كن أنثـى .. وموش أي أنثـى .. وبالأخـص موش نوع "الممنـوع يحلـى" ، نولى بنسبـة ليها تحـدّى لمدى أنوثتهـا و لقوة جاذبيتها وننكروش ... هالنوع هذا عانيت منو برشـة ، للأسف فمّا إلى تتجـن تهبـل خيوطها تمس فى بعضها إذى حبت حاجة وما وصلتلهاش، وآنـا ، عمرى ماكنت حاجـة ، وفى زادة إلى محلاهـم .. أما خسارة ، موش توه وقتهـم .. قبل يمكـن أما توه خذيـت ثنيـة ، ومانجمـش نرجـع لتالى .
آنـا السيليباتـار وبإختيارى ، توه سنيـن وأنـا نضحـك على فويا المحبـة والعلاقات الهايلة فى هالمجتمـع المتناقض، قداش من مرة ضحكتـى تغلبنى وبالأخص ..كى نتذكرك إنتـى، وموش خاطر مانجمش نعوضك بغيرك وإلّا نعمـل كيما عملت إنتى ، خاطر بكل صراحـة بعد تعبك ، إرتحت وعجبتنـى الراحـة ، كيما نقولوها "حــر نفــسى" ، زيد مانحبش نعاود من لول خاطر مانيش عارف لول منين .. نسيت حتى كيفاش نحكى معى طفلـة تعجبنـى ، وقبل حتى الفكرة ما تتوسع ناديلها أختـى .. نسمع حكاياتها ونكون بوها وخوها وهكاكـة نقتل أي فكرة عندى وإلّا عندها قبل ما تتوجـد، وهكة .. حتّى وحدة لا بعدك ولا قبلك عرفتنـى كيمة عرفتنـى إنتـى ، وهذاكة علاش .. كيمة توه .. نكتب ليك إنتـى .. خاترك الوحيـدة إلى باش تفهم آش نحكـى ، خاترك تعرف خوفى وغرامى وكل ماهو مخبى .. ملّى نكرهو للى يعجبنـى ، والمصيبـة الأكبر ، مانجموش نكونو صوحاب ، تخيـل بعد ماكنت ليّا ومتاعى ، نولى نتفرج فيك عند غيرى ؟ بعد ماحفضت بدنك أكثر منك .. قد مابستك ..كى نقعد بحذاك باش نجم نلم عنيّا؟ تى شنيـة عندك تخبـّى ! باهى .. نتجاوزو المرحلـة الجسديـة .. باش ناديلك ؟ إسمـك !!!؟؟ وكان غلط وزلقت ياروحـى إلّا حبيبـى .. تحسب روحك ماسمعتش؟ نعرفك آش تحـب .. والمصيبـة تعرفنى زادة .. وأكيد مانسيتش خزرة الشهوة إلّى فيـك .. هكّة؟ صحاب ؟ آش من صحاب .. من غير مانكمل نفسر .. ماتستحقش لحكاية .. يبقى الحل فى غيرك يعنى .. وزعمـة فما طفلـة كيفك تسمعنى ؟ نحكيلها من لول وتبقالى ؟ وليّا وحدى؟ .. بإسم الصحبـة وإلّا شني باش ترضى .. عمل إنسانى ومزيّة؟ لا خلى عندك .. كان صوحبت ورجعت للأسئلة البولسية والحرب الأهلية وفين كنت فين مشيت مع شكون وشبيك بطيت ! وثلاثى العصب "علاش كيفاش وقتاش" .. وبرّى عاد يلزم تعرف كيفاش تعنّقها و شنية يرضّيها و فى عز كرهك للدنيا وإكتآبك يلزمك كان تضحكها و فى بكاها آعرف تسكتها و حتى لو مانحبهاش نخاف عليها ... شوف هيّ آش باش تطلع .. غرام وإلّا نفحة جابتها ليك .. تحبك وإلّا تمثل عليك .. وفاش قام تصبر! قمار .. يا أكحـل يا أحمـر والحالة معاش تكفى خسارة جديدة .. ، وكيمة تقول ليلـى "حــد فينا ماهو ناقص مشاكل، فالدار والقراية والخدمة والفالشارع مع ناس ماتعرفهاش تزيد تصوحب ! أرحم روحك من مشكلة زايدة"
كلامها صحيح .. فبالى إلّى التصوحيب لزوز ينقصو على بعظهم هم الدنيا ، طلع لزوز يسيبو الدنيا ويخلقو مشاكل لرواحهم مالحيط وللحيط ! زعمة آنـا غالط وإلّا هومة ؟
أما .. حتى ولو هكة مرتاح ، سعات نتوحش حجات ، تاليفون وصلت وإلا لا ، بوسة الصباح ، دلال القهوة من يديك ، وقت مانحسش روحى منسى وقتى ديمة معبى .. بيك ، توحشت حتى لحضات معاك فى سكات ، نتفرجو فى التلفزة وإلّا بعد عركة .. صوابعى فى شعرك .. صوت النفس متاعك .. دفئ بدنك ..وقت إلى عمرى ماحسيت روحى وحدى ، وقت إلى كان عندى إنتـى ، أما تعرف . كل ما نتذكرك .. نضحـك .. .
نضحـك ، كـل ما يخـونى الوحـش ليك نضحـك وتبان بسمتـى وتفضحنـى الضحكـة ، موش خاترك حاجـة حلوة برشـة فى حياتى وإلّا خاترك خليتلـى "البـاهـى" إلّى نتذكـرك بيـه ولا رومانسيـة فالموضـوع، نضحـك خاترك وليـت سبّـة ، نتسبّـل بيـك للتّهــرب مالعلاقـات .. موش فرحان بروحـى وعارف إلّى هالمنضـر موش نسخـة علـى سيدنـا يوسـف ولا عندى حنـان بونا آدم ، أما .. فمّا بنـات تهوى دمـار .. وآنـا ..حطام إنسـان، يمكـن يراو فيّا حاجـة آنا نفـسى مانراهاش فى روحـى ..أو يمكـن ..تسخفهـم حال العزوبيـة إلى عايشهـا ..أو حتّـى يحسو بنوع من المسؤلية أوالذنـب.. بما أنهـم بنات حوّاء ..والنهايـة المسرحيـة الدراميـة السوداويـة إلى وصلتلهـا ماتنجـم تخرجنـى منها كن أنثـى .. وموش أي أنثـى .. وبالأخـص موش نوع "الممنـوع يحلـى" ، نولى بنسبـة ليها تحـدّى لمدى أنوثتهـا و لقوة جاذبيتها وننكروش ... هالنوع هذا عانيت منو برشـة ، للأسف فمّا إلى تتجـن تهبـل خيوطها تمس فى بعضها إذى حبت حاجة وما وصلتلهاش، وآنـا ، عمرى ماكنت حاجـة ، وفى زادة إلى محلاهـم .. أما خسارة ، موش توه وقتهـم .. قبل يمكـن أما توه خذيـت ثنيـة ، ومانجمـش نرجـع لتالى .
آنـا السيليباتـار وبإختيارى ، توه سنيـن وأنـا نضحـك على فويا المحبـة والعلاقات الهايلة فى هالمجتمـع المتناقض، قداش من مرة ضحكتـى تغلبنى وبالأخص ..كى نتذكرك إنتـى، وموش خاطر مانجمش نعوضك بغيرك وإلّا نعمـل كيما عملت إنتى ، خاطر بكل صراحـة بعد تعبك ، إرتحت وعجبتنـى الراحـة ، كيما نقولوها "حــر نفــسى" ، زيد مانحبش نعاود من لول خاطر مانيش عارف لول منين .. نسيت حتى كيفاش نحكى معى طفلـة تعجبنـى ، وقبل حتى الفكرة ما تتوسع ناديلها أختـى .. نسمع حكاياتها ونكون بوها وخوها وهكاكـة نقتل أي فكرة عندى وإلّا عندها قبل ما تتوجـد، وهكة .. حتّى وحدة لا بعدك ولا قبلك عرفتنـى كيمة عرفتنـى إنتـى ، وهذاكة علاش .. كيمة توه .. نكتب ليك إنتـى .. خاترك الوحيـدة إلى باش تفهم آش نحكـى ، خاترك تعرف خوفى وغرامى وكل ماهو مخبى .. ملّى نكرهو للى يعجبنـى ، والمصيبـة الأكبر ، مانجموش نكونو صوحاب ، تخيـل بعد ماكنت ليّا ومتاعى ، نولى نتفرج فيك عند غيرى ؟ بعد ماحفضت بدنك أكثر منك .. قد مابستك ..كى نقعد بحذاك باش نجم نلم عنيّا؟ تى شنيـة عندك تخبـّى ! باهى .. نتجاوزو المرحلـة الجسديـة .. باش ناديلك ؟ إسمـك !!!؟؟ وكان غلط وزلقت ياروحـى إلّا حبيبـى .. تحسب روحك ماسمعتش؟ نعرفك آش تحـب .. والمصيبـة تعرفنى زادة .. وأكيد مانسيتش خزرة الشهوة إلّى فيـك .. هكّة؟ صحاب ؟ آش من صحاب .. من غير مانكمل نفسر .. ماتستحقش لحكاية .. يبقى الحل فى غيرك يعنى .. وزعمـة فما طفلـة كيفك تسمعنى ؟ نحكيلها من لول وتبقالى ؟ وليّا وحدى؟ .. بإسم الصحبـة وإلّا شني باش ترضى .. عمل إنسانى ومزيّة؟ لا خلى عندك .. كان صوحبت ورجعت للأسئلة البولسية والحرب الأهلية وفين كنت فين مشيت مع شكون وشبيك بطيت ! وثلاثى العصب "علاش كيفاش وقتاش" .. وبرّى عاد يلزم تعرف كيفاش تعنّقها و شنية يرضّيها و فى عز كرهك للدنيا وإكتآبك يلزمك كان تضحكها و فى بكاها آعرف تسكتها و حتى لو مانحبهاش نخاف عليها ... شوف هيّ آش باش تطلع .. غرام وإلّا نفحة جابتها ليك .. تحبك وإلّا تمثل عليك .. وفاش قام تصبر! قمار .. يا أكحـل يا أحمـر والحالة معاش تكفى خسارة جديدة .. ، وكيمة تقول ليلـى "حــد فينا ماهو ناقص مشاكل، فالدار والقراية والخدمة والفالشارع مع ناس ماتعرفهاش تزيد تصوحب ! أرحم روحك من مشكلة زايدة"
كلامها صحيح .. فبالى إلّى التصوحيب لزوز ينقصو على بعظهم هم الدنيا ، طلع لزوز يسيبو الدنيا ويخلقو مشاكل لرواحهم مالحيط وللحيط ! زعمة آنـا غالط وإلّا هومة ؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire