ستــانسـت .. بالوضـع و الحـالة هونى .. أما إستناسـى بالوحـدة ، أرحـم من أنّى نظلـم طفلـة معـايا ، هيّ تكـون ليّـا .. وآنـا نكون لأخرى .. حتى ولو فى خيالـى .. حتّـى لو كانت كذبة آنـا كهـو مصدّقهـا ، مفمّاش علاش نكون تعـب لصبيّـة .. ذنبها حبّتنـى .. أو عجبتهـا .. .
ما نجيبهـاش ملايكـة ، إي جرّبت ، نصوحـب و نتعرّف .. إلّى تكتب ..إلّى تصوّر .. وإلّى زينها يحيّـر ، إلّى تغنّى و صوتها يا تقول ملايكة تصلّـى .. إلّى حنينـة وقلبهـا متعبهـا ..[ماهو القلب لبيض فى وقتنا تعب]..إلّى مهبولة .. وإلّى ماهيش فاهمة روحهـا و حبّت تفهمنى .. ويمكن ..تعاونّى ..إلّى جابها الطمع وإلّى هزها العصـب و قتلهـا الدم البارد .. أما غلطـة .. لا وحدة نجمت نكون معاها كيما كنت معاك إنتـى ..، تسئل علاش ؟
خاطر يا عمـرى تخمامى فيك إنتـى .. وهنـا .. بنات النّاس موش لعبـة .. موش فيلـم كيما إلّى تعشقهم إنتى ، موش نحبك بلا معنى موش فيس موش بوس و تشقنيس بين الرستوات و كراسى الّاك ! ..
واليـوم نحـل عنيّـا .. اليوم فبالى نسيتـك .. و مالفرحـة نلوّج عليك باش نحكيلـك .. ريت المشكـل فين ..
ريت كى نقلّك "نعوّض فيك بيك إنتى ..وطروف منّك"
اليوم روّحـت .. دور فى عقلى حاجة وحدة .. "زعمـة إلّى عملتـو صحيـح؟"
زعمـة غلطـة شطبت عليك .. زعمة إذا آنـا عطيتك فرصة .. إنتى عطيتنى فرصة .. يوفى كل شيئ مليح ..؟
الأمير ياخو الأميرة [مرّة أخرى] .. و عالفازة يبلوكيو "السحّارات الشرّيرة" دنيا و فايسبوك و تاليفون و من عيناهم .. يهربو لبعيد .. و معاش يلقاوهم .. يعادو مالصفـر .. نعاودو من جديد .. وما فمّا كان آنـا وإنتـى مالقديـم ..
أمـا .. لا عمرها كانت هكّة .. النيّـة تعاون صحيـح .. أما قلّـى ؛ طبيـب .. آش عندو يعمل قدّام ميّـت سنيـن فى قبرو .. كان يدعيلـو .. و اليوم ، ندعيلـك يا حبّـى .. يا حكايـة قديمـة ، ممكن نحكيهـا نهار آخـر .. كيما ممكن كيما نسيتنى ننساك .. وقيّـت نحّـى الغطـى من على الجرح .. و يزّى من هالمعبوكة القديمة ! كان جات كاسات راهى تهرّات .. أما .. الغلطة منّى موش منّك .. آش باش نعمل كى جيت ولـد آدم وإنتـى بنـت حــواء ..
آدم .. إلّى وحلتلـو التفّاحـة فى ڨراجمـو و ما خلّاتوش يتكلّم .. وحـوّاء .. إلّى ما تصدّق .. ديمة تكذّب ... حتّى آدم قدّاش على نيتـو .. فبالو كى حـوّاء تشد بلاصتها .. عند ضلعـو إلّى تقلّع منّو .. كى ترقد على سدرو فهم إلّى هيّـا تحبّـو .. ونسـى .. إلّى موش كل حـب كيمـا كل حـب .. وإلّى هوّ أنواع .. وفيه النفحـة .. وفيه إلّى يقتـل .. وفيه إلّى يخلّيك معلّـق .. لا موت .. لا حيـاة ..، آدم .. و أولاد آدم من نهـارت التفّـاحــة الحرفــة .. ما يعبّر على حبّـو كان بالعمايـل .. أما مشكلتـو .. ما يعرش يتكلّـم .. مثال بسيط و مافيها باس لو تتخيّـل الفرق بين "ما تلبسش قصير ، وبين ، ما تقتلنيش غيرة .. وهوّ فمّا راجل يقبل القسمة فلّى يحبها .. حتّى بالعنين؟" .. تخيّل .. كان جات حوّاء و بناتها تفهم .. بين السطور.. أما .. كلمت وحدة بعد عمايلنا الكلبة و سنين و عشرة و و و و .. "المكتــوب"
اليوم ما كذبتش كى قتلك "ندعيلـك"
قرايـة المكتـب وفات .. بقـى كان باش نمدّو الكرنيـات .. رجعت أيّام البهته و التّحويص .. وسقيّا طوالت .. وخلط لبلاصة إسمهـا "قلعـت سنـان" .. وهنا .. كيما نقولو .. حب الإطّلاع وصّلنى لزاوية .. وهنا يمنو يــــاسـر بسيدى "فلان"
النّاس هونى تقول عرس .. مقارن و كسكسـى .. صغار تلعب .. تزغريط ، ناس ترمى فلوس ناس ترمى جاوى و بخور و ناس شادة شمع.. ناس تبيع فالحلوى قصب و أنواع و أشكال و ألون ..حلقوم و جلجلانية .. تمنّيت نصوّرهم .. أما أكيد موش حل ..
سئلتنى حاجّة كبيرة فالعمر .. آش جابنى ..إذا مبلى .. وهنا أكيـد تفكّرتـك إنتـى يا بليـت عمـرى ..
كذبـت كى شافـت الخاتم بعد ما مدّتلى ماء عيـن ..[و هوّ إلّى يعجبك فالكاف بين العين و العين تلقى عين]
كذبت كى سئلتنى عليك.. الطلاق هونى عيب كبير ..بالأخص للمراء ..وبلّى صار .. لانحمل فيك كلمـة .. عاد قلتلها "إلّى إنتـى مريضة و جاي نطلب ربّى بجاه سيدى فلان يخفّف عليك"
البلادة كى سئلت" شعنـدها؟"
حكيتلهـا .. من غير ما نفهمها .. قلتلها لحقيقة ..
قلتلها " متبدلة ، مخها موش عليها ، كرهتنى ، نفرتنى .. وسعات تتوحشنى أما من غدوة .. تعاود تكرهنى ..، قلتلها ، قدّاش صبرت .. وشيئ .. وسكـت"
كان تسمع آش قتلى ! "قتلى ؛ وليدى .. شعّل شمعة .. أقرى الفاتحـة وإدعى .. ونشالة ربــى يهدى .. هذوك ولاد بسم الله دوروها عليك .. آنا نعرف وليدى! "
شدّيت الضحكة بسّيف ! ولاد بسم الله حاجة !! لا يا حاجّة !! ولاد الـ******* و الشلّة و نعرفهم !!! وربّى يهدى !
ناس فارحة و ناس وجوها فيها الخوف .. ناس ترمى صرف و تتعدّى .. وآنـا ، بريـت .. رميـت الأليـــونص و تعدّيت .
[ نقطـة نظـام : باش نبداو واضحين ، رغم أنّى ما نمنـش بالولية و المقام و الزّاوية .. ودخلت لا نفرّك فاهم لا نسيب فى البلادة ، أما من باب حب الإطّلاع ، وما قلت سيدى "فلان" إلّا تجنّبا لحساسية البعض إتّجاه إلّى كتبتو .. وكل شخص حر فلّى يؤمّن بيه .. مدام ماهو يضر فى حـد]
{وقت كنت صغير و فى أيّام المكتب ، كنت نرى "شهادة الرضى أو الإستحسان أو الإمتياز أو حتّى التشجيع حاجة كبيرة .. كنت مستعد نعطى شطر عمرى و اللّمجة و إلّى تتخيل إنتى من بيـس أو بوك ! في خاطر شهادة .. اليوم وأنا معلّم ، إكتشفت إلّى "الشّهادة" تتباع مالمكتبة بـ 250 فرنك! تبّــا!
لذا .. تلامذتى الكــلّ .. (الكل بالحق) .. خذيتلهم شهايد .. وهكّة .. نشكرهم ..على أروع تجربة .. ويزّى .. مسؤولية كبيرة.. وأهيكة حاجة يتفكرونى بيها .. ~ معلّــم و منهم نتعلّـم }
ما نجيبهـاش ملايكـة ، إي جرّبت ، نصوحـب و نتعرّف .. إلّى تكتب ..إلّى تصوّر .. وإلّى زينها يحيّـر ، إلّى تغنّى و صوتها يا تقول ملايكة تصلّـى .. إلّى حنينـة وقلبهـا متعبهـا ..[ماهو القلب لبيض فى وقتنا تعب]..إلّى مهبولة .. وإلّى ماهيش فاهمة روحهـا و حبّت تفهمنى .. ويمكن ..تعاونّى ..إلّى جابها الطمع وإلّى هزها العصـب و قتلهـا الدم البارد .. أما غلطـة .. لا وحدة نجمت نكون معاها كيما كنت معاك إنتـى ..، تسئل علاش ؟
خاطر يا عمـرى تخمامى فيك إنتـى .. وهنـا .. بنات النّاس موش لعبـة .. موش فيلـم كيما إلّى تعشقهم إنتى ، موش نحبك بلا معنى موش فيس موش بوس و تشقنيس بين الرستوات و كراسى الّاك ! ..
واليـوم نحـل عنيّـا .. اليوم فبالى نسيتـك .. و مالفرحـة نلوّج عليك باش نحكيلـك .. ريت المشكـل فين ..
ريت كى نقلّك "نعوّض فيك بيك إنتى ..وطروف منّك"
اليوم روّحـت .. دور فى عقلى حاجة وحدة .. "زعمـة إلّى عملتـو صحيـح؟"
زعمـة غلطـة شطبت عليك .. زعمة إذا آنـا عطيتك فرصة .. إنتى عطيتنى فرصة .. يوفى كل شيئ مليح ..؟
الأمير ياخو الأميرة [مرّة أخرى] .. و عالفازة يبلوكيو "السحّارات الشرّيرة" دنيا و فايسبوك و تاليفون و من عيناهم .. يهربو لبعيد .. و معاش يلقاوهم .. يعادو مالصفـر .. نعاودو من جديد .. وما فمّا كان آنـا وإنتـى مالقديـم ..
أمـا .. لا عمرها كانت هكّة .. النيّـة تعاون صحيـح .. أما قلّـى ؛ طبيـب .. آش عندو يعمل قدّام ميّـت سنيـن فى قبرو .. كان يدعيلـو .. و اليوم ، ندعيلـك يا حبّـى .. يا حكايـة قديمـة ، ممكن نحكيهـا نهار آخـر .. كيما ممكن كيما نسيتنى ننساك .. وقيّـت نحّـى الغطـى من على الجرح .. و يزّى من هالمعبوكة القديمة ! كان جات كاسات راهى تهرّات .. أما .. الغلطة منّى موش منّك .. آش باش نعمل كى جيت ولـد آدم وإنتـى بنـت حــواء ..
آدم .. إلّى وحلتلـو التفّاحـة فى ڨراجمـو و ما خلّاتوش يتكلّم .. وحـوّاء .. إلّى ما تصدّق .. ديمة تكذّب ... حتّى آدم قدّاش على نيتـو .. فبالو كى حـوّاء تشد بلاصتها .. عند ضلعـو إلّى تقلّع منّو .. كى ترقد على سدرو فهم إلّى هيّـا تحبّـو .. ونسـى .. إلّى موش كل حـب كيمـا كل حـب .. وإلّى هوّ أنواع .. وفيه النفحـة .. وفيه إلّى يقتـل .. وفيه إلّى يخلّيك معلّـق .. لا موت .. لا حيـاة ..، آدم .. و أولاد آدم من نهـارت التفّـاحــة الحرفــة .. ما يعبّر على حبّـو كان بالعمايـل .. أما مشكلتـو .. ما يعرش يتكلّـم .. مثال بسيط و مافيها باس لو تتخيّـل الفرق بين "ما تلبسش قصير ، وبين ، ما تقتلنيش غيرة .. وهوّ فمّا راجل يقبل القسمة فلّى يحبها .. حتّى بالعنين؟" .. تخيّل .. كان جات حوّاء و بناتها تفهم .. بين السطور.. أما .. كلمت وحدة بعد عمايلنا الكلبة و سنين و عشرة و و و و .. "المكتــوب"
اليوم ما كذبتش كى قتلك "ندعيلـك"
قرايـة المكتـب وفات .. بقـى كان باش نمدّو الكرنيـات .. رجعت أيّام البهته و التّحويص .. وسقيّا طوالت .. وخلط لبلاصة إسمهـا "قلعـت سنـان" .. وهنا .. كيما نقولو .. حب الإطّلاع وصّلنى لزاوية .. وهنا يمنو يــــاسـر بسيدى "فلان"
النّاس هونى تقول عرس .. مقارن و كسكسـى .. صغار تلعب .. تزغريط ، ناس ترمى فلوس ناس ترمى جاوى و بخور و ناس شادة شمع.. ناس تبيع فالحلوى قصب و أنواع و أشكال و ألون ..حلقوم و جلجلانية .. تمنّيت نصوّرهم .. أما أكيد موش حل ..
سئلتنى حاجّة كبيرة فالعمر .. آش جابنى ..إذا مبلى .. وهنا أكيـد تفكّرتـك إنتـى يا بليـت عمـرى ..
كذبـت كى شافـت الخاتم بعد ما مدّتلى ماء عيـن ..[و هوّ إلّى يعجبك فالكاف بين العين و العين تلقى عين]
كذبت كى سئلتنى عليك.. الطلاق هونى عيب كبير ..بالأخص للمراء ..وبلّى صار .. لانحمل فيك كلمـة .. عاد قلتلها "إلّى إنتـى مريضة و جاي نطلب ربّى بجاه سيدى فلان يخفّف عليك"
البلادة كى سئلت" شعنـدها؟"
حكيتلهـا .. من غير ما نفهمها .. قلتلها لحقيقة ..
قلتلها " متبدلة ، مخها موش عليها ، كرهتنى ، نفرتنى .. وسعات تتوحشنى أما من غدوة .. تعاود تكرهنى ..، قلتلها ، قدّاش صبرت .. وشيئ .. وسكـت"
كان تسمع آش قتلى ! "قتلى ؛ وليدى .. شعّل شمعة .. أقرى الفاتحـة وإدعى .. ونشالة ربــى يهدى .. هذوك ولاد بسم الله دوروها عليك .. آنا نعرف وليدى! "
شدّيت الضحكة بسّيف ! ولاد بسم الله حاجة !! لا يا حاجّة !! ولاد الـ******* و الشلّة و نعرفهم !!! وربّى يهدى !
ناس فارحة و ناس وجوها فيها الخوف .. ناس ترمى صرف و تتعدّى .. وآنـا ، بريـت .. رميـت الأليـــونص و تعدّيت .
[ نقطـة نظـام : باش نبداو واضحين ، رغم أنّى ما نمنـش بالولية و المقام و الزّاوية .. ودخلت لا نفرّك فاهم لا نسيب فى البلادة ، أما من باب حب الإطّلاع ، وما قلت سيدى "فلان" إلّا تجنّبا لحساسية البعض إتّجاه إلّى كتبتو .. وكل شخص حر فلّى يؤمّن بيه .. مدام ماهو يضر فى حـد]
{وقت كنت صغير و فى أيّام المكتب ، كنت نرى "شهادة الرضى أو الإستحسان أو الإمتياز أو حتّى التشجيع حاجة كبيرة .. كنت مستعد نعطى شطر عمرى و اللّمجة و إلّى تتخيل إنتى من بيـس أو بوك ! في خاطر شهادة .. اليوم وأنا معلّم ، إكتشفت إلّى "الشّهادة" تتباع مالمكتبة بـ 250 فرنك! تبّــا!
لذا .. تلامذتى الكــلّ .. (الكل بالحق) .. خذيتلهم شهايد .. وهكّة .. نشكرهم ..على أروع تجربة .. ويزّى .. مسؤولية كبيرة.. وأهيكة حاجة يتفكرونى بيها .. ~ معلّــم و منهم نتعلّـم }